الثلاثاء، 14 ديسمبر 2010

جذور المشكلات

حل المشكلات من جذورهاينبغي ان يكن لة حزم وجزم ايضا وذلك عندما امهلت الحكومة سائق النقل واصحاب سيارات النقل بالمقطورة توفيق اوضاعهم بالغاء المقطورة المصاحبة للسيارة او اضافة تعديل يتماشي ما اوضعتة المرور للسماح لتلك السيارات من ممارسة انشطتهم . ومنذ العام السابق ولم يحدث شيء . والان يأتون ارباب ومالكي تلك السيارات بالتضرر من ذلك . لو كان من البداية الحكومة وضعت حل ولااقول فرضت بية علي تلك السائقين لكانوا نصاعوا لة وانما اقول اتفاق تراضي بين صاحب المصلحة وبين الحكومة وحرصها علي سلامة مواطنيها من الحوادث .لكان اوجز واجز . وانما الذي حصل قد يعنا في مشكلة والان اصحاب تلك السيارات يلوحون بالاضراب .والحكومة حريصة علي الايضريوا لانها مصالح مواطنين واداء خدمات كم انة لايخفي علي الجميع من النقل من اساسيات الظروزف المعيشية والحياتية للوطن . اضيف علي ذلك ان اغلب تلك السائقين لايعون ولايدركون مايدور جولهم من احداث ولايعلمون ايضا ان هذا ناتج من مسئولية دولية عالمية من شركات صناعة السيارات في الخارج الغت العمل بتلك التريلات المصتعة بمقطرة لتسببة بحوادث وعلية فالغيت تلك المقطورة ولو ان من بعض مسئولينا تكلم مع تلك السائقين وشرحوا لهم المووع ويتوصلوا معهم الي نقطة اتفاق ويعملوا بيها لكن اوضع وافرب الي الواقع من حل المشكلة . ولكن المشكلة تفاقمت الي مانحن علية الان . وان لغدا لناظرية قريب ولنري ماتسقر عنة تلك المباحثات وعلي يوصولوا لنتيجة مرضية لكل الاطراف .

ليست هناك تعليقات: