الجمعة، 9 ديسمبر 2016

أموتة زي ممويت زوجي ..(رواية واقعية من فصل واحد)


من عنوان الرواية يتضح ان هذا حوار بين امرأتين علي حديث لرجل تربطهما بية رابط الجيرة...وطبعا الحوار لم يكن علي الوضوح من تلك عنوان الراوية وانما كان من خلال كما يقولون المعني في بطن الشاعر ..ونص الحوار من ومن بعد جذب وشد بين من موتت زوجة وهو في حالة جماع بينة وسابقا قال لة اني متعب وليس اوانة وانتي تعلم تعب الكبد عندي ولكنة ابت ان تسمع ورغبتة في التخلص منة اقوي من محبتة لة فهي تعلم انة تزوجة زواج مصلحة وجشع ليس زواج المحب وكانت بيتت لة النية من بعد شجار طويل بينهم هزء فية كرامتة ومسح بية البلاط وطبعا الجيرة سامعة وكبريائة ابي ان يلتزم الصمت وتمر الامور وبيتت لة النية في التخلص منة وهو في الذ نشواتة في الجماع بية وكتمتة كما يقولون النسوان الخبرة ...ومات الرجل ....ونأتي الي الحديث والذي الاشارة فية لذلك الجار حديث الامرأتين فكانت تقول المرأة الاولي والتي لة من الاولاد خلفة من ذلك الرجل الضحية والتي تزوجة وهي تري ذلك ودوافعة في التخلص منة اتت من خلال ذلك أنة اي الزوج تزوجة بدافع الاستقرار العائلي اي انة كان مغترب ومن الارياف ولا يجد سكن لة وهي كان عندة الشقة ولوحت لة بذلك ومال الرجل وتزوجة وانجب من الاولاد الثلاث ...ومن بعد التخلص من الزوج اغدقت علي ذلك الجار محور حديثهما بالتودد تارة وبتقديم الطعام بدواعي اننا في رمضان وهي في ذلك ترمي شباكة علية الا أنة كان لايرغب ...وتلقت ذلك بخيبة امل تبللورت بردود انتقامية مما دعاة انت تقول لجارتة التي تتجاذب معة الحديث والذي كان محورة الشعور بالمهانة وقلة الرغبة من رجل مالت الية ولم يميل الية ....((ربما ان يكن هناك فصل أخر ))حدث من بعد ذلك ومن بعد تفاقم الاحداث ان نفذت تلك المرأة وأعوانة الثلاثة تهديدة لولا عناية اللة ولطفة بهذا الجار.

الاثنين، 5 ديسمبر 2016

دخول عش الدبابير

مبارك علي هذا الوصف من عنوان تلك المقالة كان حذرا جدا فيما يملية علية من شروط صندوق النقد الدولي ايامة وهو متعارف علية الان بالبنك الدولي ...ايام مبارك وكانت الظروف مختلفة تماما الا أنة صعوبة الحالة الاقتصادية ايام مبارك كانت تتمثل أنة لايوجد قوة شرائية في السوق بمعني ان صاحب السلعة يعاني من الركود بسبب قلة الشراء ...واليوم تفتق في ذهن السيسي ان مانعانية ويجب الحلاص منة الفقر ...طيب كويس أنما فين الاجراءات اللي حاتخلينا نخلص من الفقر ونرتقي بمعيشة الناس وصحيح يحسب لة ذلك أنما الاليات الي الان واضحة انة فاقدة للحركة وفاقدة لخطوات تلك التي ستخلصني من الفقر ....يريد ان يلغي الدعم وهذة اشتراطات البنك الدولي من اجل اقراضة اثني عشرة مليار دولار علي دفعات ثلاث ..ايام مبارك ايضا اشترطوا تلك الاشتراطات والتي رأ مبارك انة اشتراطات تذهب بحق الفقر في العيش وهو كان محق في ذلك تماما ومانراة الان من غلوا الاسعار يؤكد صحة مخاوف مبارك حينة ...أنما للآمانة شروط البنك الدولي شروط انسانية لآنهم يرون ان المواطنين بمصر يعيشون تحت خط الفقر لآنهم يعادولون معيشة الافراد علي مستوي العالم من حيث الدخل القومي للبلد وايضا دخل المواطن بتلك البلد ويرون ان مواطني مصر وبنجلاديش واغلب دول افريفيا وشرق اسيا يرون انهم لايعيشون المعيشة اللائمة والمتوزانة للحياة الكريمة وهم في ذلك عندهم حق ..لآنهم يعيشون في اوربا وامريكا معيشة لاأقول الترف وانما معيشة انسانية كريمة ...انما عندنا بمصر حتي ان السيسي في خطاب من خطبية قال (( والله لايليق لنا ان نعيش ونري هذة الاحوال من حولنا ولانغيرة وكان يقصد عمن بعيشوا الاحوال المتردية بأغلبية صعيد مصر وقري مصر وايضا بالمناطق العشوائية ..واللي يفتكر ايام مبارك كان معمول بالقرش والشلن والبريزة ام الان مفيش الكلام دية ..نتطلع من ذلك بأية نطلع ان مبارك كان يعلم جيدا ان تنفيذ اشتراطات البنك الدولي يهز بالاستقرار الاجتماعي للبلد ..انما السيسي قالة في خطابة مضطرون ان نأخذ قرارات مصيرية ..السيسي مع اراء ومقترحات البنك الدولي في الارتفاء بعيشة المواطنين ولن يحدث ذلك الا بتحرير سعر الصرف ومواكبة الاسعار العالمية لمحتلف السلع ..وهذا سيجرنا الي مقولة الجنية جنية في بلدة قأذا كان مثلا عامل النظافة في فرنسا يتفاضي اربع الاف يورو يبقي لازم يتقاضي زيهم في في مصر اربع الاف جنية ...وعلية فالقول من اجل اشنراطات البنك الدولي اشتراكات مقبولة من اجل ان نساير ركب الناس الذين يعيشون معيشة كريمة والبني ادم المصري بستحق ذلك ...واللي كان متخزف منة مبارك السيسي مقدام ودخل عش الدبابير برجلة ياأم عدي بينا بر الامان وارتقي بينا وبعيشتنا الادمية المحترمة يأم دخل عش الدبابير برجلة ولن يسلم ..المهم ومااااااالاخر يا طلع بينا يا نزل بيناوفشل والتاريخ سيشهد علية .

الأحد، 4 ديسمبر 2016

مقالة مدفوعة الاجر لصحفي مأجور

الاجر

مقالة منشورة اليوم بجريدة المقال عنوانة مصر اقوي من السعودية لرئيس تحرير الصحيفة ...رئبس تحرير الصحيفة ابراهيم عيسي ...ابراعيم عيسي في الاونة الاخيرة اكثر الصحفين المهاجمين للنظام وللدولة ومسئولي الدولة ككل لقرابة حوالي الاربع الاشهر الاخيرة وهو معروف عنة انة لا موضوعي ولا منصف للحق انما هو منتقد شديد النقد والتهجم والتهكم حتي للسيسي نفسة ...ويأـي اليوم مدافعا للنطام في هذة المقالة ...يبقي في حاجة اكيد ...والمعروف ان الزلنطحي (ابراهيم عيسي) وصولي ومتملق وقلمة لمن يدفع اكثر ...هكذا هو متلون ...أنما مش دية المهمة ودعوني اتعرض لما كتب في مقالة ...وبأنجاز عن مقالتة ..المقالة بتتعرض للسعودية والوهابية وتأثير السعودية كدولة ثرية ولة تأثيرة الدولي ورابط مابيننا كدولة مصرية ومقارنة بين دورنا الدولي في المجتمع الدولي بأيجابية اكثر من السعودية ..ليس هذا فحسب وانما كمان شاكر ومقر ومعترف بالدور المصري وانة اكثر نفوذا وايجابيا من الدور السعودي في هذة الاونة بالمنطقة حاليا ...وعو في ذلك اتضح انة قابض ......منين انت فالقنا ليل نهر بمقالاتك عن سياسة مصر الخارجية المنيلة بستين نيلة والتي افسدت مؤخرا الروابط العربية العربية واخيرة السعودية والتي كانت تعطينا الطاقة بأقل القليل وتكاد تكون ببلاش ...وتأتي اليوم وتقول ان مصر دولة الريادة بالمنطقة ..يبقي انت بتنافق نفسك...انما مش دية المهم ...المهم والحقيقة التي لاينبغي ان نغفلة ان الدور السعودي بالمنطقة وبل والعالم اصبح اكثر تأثير واكثر نفوذا منذ ان ادركت الادراة الامريكية في عهد اوباما ان اغلبية اموال الخزانة العامة الامريكية تذهب الي السعودية اموالا لشراء النفط والذي علية اراد اوباما ونجح في ذلك ان بقصفص ريش السعودية وبالفعل نجح في النزول بسعر برميل البترول الي رنج الاربيعينات وتفهمت السعودية ذلك وايضا دول الخليج ووعوا جيدا ان الغرب يلعب لعبة الاقتصاد بمنطقة الشرق الاوسط ...وادركوا ايضا انهم لايعنيهم لا الامريكان ولا الروس وانما يعنيهم مصالحيهم ومصالح المنطقة ورأينا تتدخل السعودية باليمن وتتدخل السعودية بسوريا وللاسف دور مصر تجاة قضية سوريا افسد جو الدبلوماسية بينا وبينهم والذي علية يتعرض الكاتب الي اننا افضل منهم في معالجة بعض القضايا العربية بالمنطقة مشيرا الي سوريا ومؤيدا الي وجهة نظر النظام فيما يخص الملف السوري بعد ان كان معارض لذلك بخلفية قطع امدادات النفط السعودي لمصر ..والحقيقة بقي هي ان ادوات السلطة تتدفع بهذا الكاتب في بعض القضايا وعلي وجة الخصوص ملفات السعودية وهو اداة من ضمن ماأفسدت جو العلاقات بينا وبين السعودية بتعرضة للوهابية وخلافة من تلك القضايا والتي هو فية مغالط مائة بالمائة والمعروف ان السعودية اسلامية بغض النظر عن مذهبية او اي نعرات كذابة اخري ..اي ان الكاتب مدلس للوقائع وافاق لما كتب من اراء تخص ان مصر اقوي من السعودية وتعرض بهذا الاسلوب المجتريئ بأقاويل تفسد جو اللطف والعلاقات الطيبة بين البلدين ....كمان هناك في سبب اخر لتهجم ذالك الحقير علي دولة الريادة بالمنطقة السعودية وهو تجنب الملك سلمان الذهاب الي الامارات في وجود السيسي وانتظر لمغادرتة وسافر الي الامارات ...وتلك اغضبت السلطةوخصوصا انة كانت هناك مساعي للصلح وتقريب وجهات النظر بين البلدين بوساطة اماراتية ولكن يبدو انهم لم يفلحوافي ذلك . وعلية ادوات اتصال النظام تواصلت مع تلك الافاق المدلس (( الزلنطي))وكما اسلفت في عنوان تلك المفالة من اشارة وبالفعل كتب تلك المقالة والتي تخلو من الحق والحقيقة .