الأحد، 17 مارس 2019

تتداعيات وارهاصات المؤتمر العربي الاوربي تتوالي بحادث نيوزلندا.

البشرية في خطر ...وللاسف الشديد ان تنال التفجيرات اماكن العبادة المفدسة فهذا نذير خطر ينم علي ان الاحداث تأخذ منحي ينبعي التصدي لة بالتفارب المبني علي المصدفية والموضوعية والانصاف للحق في النعامل بالمعني الجميل للحياة وهو التعايش السلمي بمفهومة الايجابي ...فالارض للبشر جمعاء دون التقيد لعرق او عصب بمعني ان مسيحي نيوزلندا مثلا عندما يأتي لمصر اي كان سبب مجيئة ان كان لعمل او للسياحة او خلافة ويحب ان يتعبد ويذهب الي الكنيسة يجد مأمن لذلك للتعبد لآلهة ولا أحد يشوشر علية او يفسد علية عبادتة ونفس الشيء بالنسبة لمن هو في نيوزلندا من مصري ويريد ان يتعبد  لللة فلا احد يفسد علية ذلك ....وماحدث بالجمعة الماضية ...لابد ...لابد من وضع ضوابط لذلك جديدة غير متواجدة الان من السلطات الاوربية  ...نعم قظاهرة الاسلام فوبيا تكبر شيء قشيء ...انا اقول هذا الكلام من منطلق ايعاد في الصورة من الجانب الاوربي صورة ايجابية بالتعاون المشترك في كافة المجالات ..وعلية علينا ان ننمي المساحات المشتركة بالايجابيات وان نبعد ظاهرة الكراهية للاخركم ان العمل من التنسيق المشترك يفيد كل الاطراف.