الاثنين، 28 ديسمبر 2020

نذر الحرب تتدق بلبيا

الحرب في ليبيا وشيكه لآسباب عده ومقدمات الاحداث ثقول ذلك انما اطراف المعركه ستكون مين مع مين ضد مين  ومن اجل الجواب علي تلك اللغز دعوني من سرد احداث تتواكب وتتزامن احداثه بأطراف عده من الدول وهم مصر تركيا فرنسا ايطاليا ومن وراء ذلك اطراف دوليه عده في الكواليس منه طبعا القطبين الكبيرين امريكا وروسيا وعلي وجه التحديد روسيا اللغز الغامض والذي ليس له امان وليس له عهد وليس له سوي مصلحته وفقط وهو بوتين ام عن امريكا فكل المقدمات تقول ان اردوغان ناجح في استقطاب ود بايدن ونأتي الي دور السيسي   السيسي واضع قدم بلبيا وسابق بخطوه عن اردوغان بأعتبار ان سرت والجفره وحفتر والحشد الليبي الشعبي مع السيسي ام عن اردوغان فالصوره غير واضحة المعالم بأعتبار ان فرنسا تتدعم حفتر وايطاليا مالهاش غير استثمارته بغض النظر هي مع مين ضصد مين لآن دوره في المسأله اخذ منحي واهداف اخري غير مصالحه وهي تترصد علي معاقبة السيسي دون اعتبار لمصالحه الاقتصاديه مع مصر وعليه فالواضح ان نذر الحرب ليست بتلك الصوره والتي يصوره الاعلام من ان الحرب تكاد نقوم بين ليلة وضحها   فرنسا وايطاليا لهما استثمارات بلبيا وايطاليا تري ان صاحبة نفوذ بلبيا انما اردوغان يقف بالمرصاد امم كل تلك الدول   ام لو اندلعت الحرب فستكون علي ارض ليبيا بمواجهه من مصر امام تركيا علي ارض ليبيا وسوف يكون هناك حلفاء لمصر ضد اردوغان وايضا سيكون هناك حلفاء لآاردغان ضدالسيسي انما كلمة حق لابد من قوله وهي ان ليبيا لليبين وان اط