نعبش اليوم نحن الدول الاسلاميه حدث وهو عدوان المحتل الصهيوني علي دوله هي فلسطين واهله العزل في غزه وذلك بسبب يوم السابع من اكتوبر الذي ثار فيه قوات المقاومه حماس عندما كان العدوان المحتل طيلة مايقرب من الخمس اعوام كاتم علي انفاس الشعب الفلسطيني بالعدوان والمنع من الصلاه في المسجد الاقصي وستباحة دم الشباب الفلسطيني عندما يثورون علي هذه الاجراءات المجحفه اي ان عندما يثورون تلك المقاومه تتضامن دول اوربا ودول امريكا مع اسرائيل المحتله معه بحجج واهيه واباطيل مرجفه ويتضح من هذا الحدث انقسام وهو طبيعي بين معسكرين الحق والباطل ويطلع علينا الرئيس الامريكي مسننكرا بدوافع الحق متناسيا قيم الانسانيه وقيم الاصول وقوانين الشرعيه الدوليه وميثاق الامم المتحده فيما يعن عن عدم قتل الابرياء والمدنين والاطفال والمعامله الحسنه لكبار السن والنساء والعجايز وكل تلك القيم لم يمتثل له العدوا ن الاسرائيلي وذلك بحق الدفاع عن نفسها ذلك عجيبه يجيروا علي المشايخ والنساء وكبار السن والاطفال ويقولوا حق اي جقا هذا الذي ينادون به وهم مجيرين محتلين لحق دوله اغتصبوه بزيف ووعد غير موفي وهو وعد بلفور اي انهم لاعهد لهم ولا قيم ولا مثل ويقولون نحن احباء الله وصفوة خلقه كيف ؟؟!!ويتمثلون بالقيم والمثل وواحةرالديمقراطيه حتي ان في موقف من ضمن مواقف تلك الغزو وهي امرأه مسنه اسروه قوات حماس في تلك اليوم وهو السابع من اكتوبر وفكوا اسره امس الاول وعملوا له لقاء صحغي وتوهموا ان تلك السيد سوف تقول ماقال مالك في الخمر وكانوا يتوقعون ان تقول اراجيف واباطيل في حق معاملة المقاومه عندما اسروه الا انه صدعت بالحق من انه كانوا يعاملونه معامله حسنه واطالت في الحديث حتي انه في مطاف اسره سلمت عليهم اي قوات حماس شاكره لهم معاملته الحسنه وفضحت دولة الاحتلال حتي ان مسئوليهم فالوا كيف تسمحوا له بمثل هذا اللقاء الصحفي العلني علي مسامع ومراء من شاشات تلفاز دول العالم واتضح بما لايدع مجالا للشك من ان تلك العدوان ماهو الا تمثيليه كبيره تتدار بسيناريوهات معده سالفه في الكواليس محضره وتتطلع علينا بث مباشر بالقيم والمثل النبيله
