الاثنين، 18 يونيو 2012

هنيئا لنا مرسي رئيسا

هنيئا لنا جميعا نحن المصريين مرسي رئيسا للجمهورية فقد مارس الرجل والدخول الي معترك السياسة في اواخر السبيعنيات وبدايات الثمانيات وذلك عندما دخل البرلمان وابلي بلاء حسنا في دورة واعيد انتخابة مرة اخري  .وازداد نجمة بريقا في صفوف المعارضة الي ان وصل في برلمان 2005 الي زعيم كتلة المعارضة تحت القبة واشتهر باستجواباتة النارية للحكومة ..اريد ان اقول ان الرجل سياسي مخضرم وعارف ادارة شئون الدولة بيتم ازاي ..فالرجل ملم قاونيا بكافة التشريعات القانونية وايضا بالقوانين المنظمة اي ان عندة الحجة المبنية علي العلم والادراك كم انة يملك من مقردات اللغة مايجعلة يعلق في كافة الامور وحتي ان كانت امور تمس شخصة بأستفزاز الا انة يرد بحكمة بالغة دون ان يخرج عن حدود اللباقة مع ان منتقدية احيانا يخرجوا عن نطاق الذوق العام ..نرجوا التوفيق والسداد في ادارة شئون البلاد لرئيسنا المحترم الدكتور محمد مرسي كم نرجوا ان تكن فترة ولايتة ينجز فية ما وعد من برامج لحل مشاكلنا والعمل علي نهوض الوطن من الانتكاسة التي مرت والمت بينا جميعا خلال فترة الركود الاقتصادي في الستة عشرة شهرا الماضية ..وان تكن لة اولويات يضعة نصب اعينة ويجعلة من ضمن اولويات الملفات المهمة والتي اعلم انة في راس الرئيس المنتظر وهي العمل علي تحقيق العدالة الاجتماعية والدخول في ارساء مشاريع عملاقة تستوعب كم الشباب المعطل عن العمل وزرع امل جديد لهم من ان الحياة مستمرة ..وايضا التغاضي والترفع عما سيقابلة من معوقات من خلال اصحاب الاقلام الهدامة والتي يطلق علية المعارضة وهي عن المعارضة براء اذ ان لايعقل ان يكن المرء يصنف في خانة المعارضة ويرجوا هدم المعبد ..لا ..الرجل قالة صراحا في احاديث سابقة من انة يقف علي خط واحد من جميع المصريين ...فنرجوا ان يتكاتف الجميع مع الرجل اذ انة يحمل افكار سوية لنا للتهوض من تلك الوعكة الاقتصادية التي المت بينا الايام السابقة ...لابد ايضا وان يكن في بال الدكتور مرسي تنظيم دولاب العمل بالهيئات الحكومية والنظر الي جيش الموظفين بالدولة والتي يبلغ تعدادهم مايقرب من ستة ملايين موظف وان يجد وسيلة من تلك الطاقات المعطلة استفادة اقتصادية لصالح الدولة ..وفي الاخر ارجوا دوام التوفيق والسداد لرئيسنا المحترم الدكتور محمد مرسي .

ليست هناك تعليقات: