الثلاثاء، 25 أبريل 2017

راعي الكنيسة الام بمصر (الكاثوليك)

After Palm Sunday jihad massacres, Pope Francis to Egypt to reach out to Muslims زيارة في وقت بالغ الحرج وكان راعي الكنيسة ومن حولة يشاورونة بالغاء الزيارة او تأجيلة لما تمر بة من احداث واضطرابات حدثت مؤخرا للمسحين في الاسكندرية وكنيسة طنطا بالغربية ...زيارة اصر علية راعي الكنيسة وهو في ذلك محق فالاضطرابات بالعالم تشهد الان نموا صاعد ومصر محور وضلع اساسي من تلك الاضطرابات والتي تشهدة مصر ويشهدة العالم أجمع نتيجة مابعد ماحدث من ثورة جليلة هي 25/ينايروهي ومن بعد انتخاب رئيس مدني يطاح بة وتنعكسي الاية من عهد للديمقراطية الي عهد مختلف ...راعي الكنيسة سيقابل القيادة السياسية بمصر وايضا سيقابل الشيخ احمد الطيب شيخ الازهر واكيد فضيلة الامام احمد الطيب سيتحدث الية من انتهاكات تحدث للآغلية المسلمة المضهدة ببورما من قبل الروهينغا هناك ..انتهاكات لابد من المراجعة فية وايضا لابد من محاسبة السياسين بتلك الدولة علي ماحدث من مجازر في حق طائفة مسلمة لم يحدث منة شيء مطلقا ..لابد من المحاسبة لآن ذلك ينعكس بدور سلبي في الشحن الطائفي ونحن نرحب بالمساحات المشتركة بالاتفاق لا بالمساحات المتناحرة بالاختلاف وعلية لابد من محاسبة من يغضون النظر عن تلك المخالفات والمجازر والتي من تلك الفئة تحت نظر ودوافع القيادة السياسية بتلك الدولة بأسيا .https://cdn.jihadwatch.org/wp-content/uploads/2017/04/Francis-and-Tayeb.jpg

ليست هناك تعليقات: