الأحد، 9 أبريل 2017

3/7 كلاكيت 700مرة

تتداعيات ماسيق منذ يوم 3/7 الي يومناهذا الاحداث مستمرة ومستمدة منذ ذلك اليوم ولايتناسي السيسي ابدا ويذكر المصرين جميعا واستغرب من ذلك اشد الاستغراب واستعجب استعجابا كثيرا !!!!!!!!!!!!!!!! وأتسائل من هم المصرين والذي يقصدهم السيسي وهو الذي احدث انشقاق وشرخ كبير بالمحتمع المصري منذ ذلك اليوم 3/7 بين مؤيد ومعارض لآسباب ماحدث بهذا اليوم وماتبعة من جرائم في حق الانسانية في اشارة الي ماحدث من جرائم في حادث المنصة واعتصامي رابعة والنهضة ..اي ان تتداعيات 3/7 مستمرة ولاادري كيف لايتناسي السيسي هذا اليوم ودائما مايذكر المصرين وها أنا اقول المصرين بكافة اطيافهم بكل موضوعية وانصاف للحق دون مجاملة او هوي لآن مايهمني  هو استقرار الوطن بكل ماتحمل الكلمة من معاني حميدة دون تحامل او تجني علي فئة دون فئة او طائفة علي طائفة  اي ان مايهمني كمواطن مصري عيش المصرين في سلام وامان ...وما اري من السلطة بمصر واستعجب منة ان كيف يفكرنا من علي راس السلطة في كل حادث بتلك اليوم وهو السبب الرئيس في ذلك وينبغي علية التناسي علي اعتبار ان الي اليوم مازال هذا الشرخ بالمجتمع المصري ينزف الم من جراء الاحداث التي هو الدافع الرئيس لتلك الاحداث ...اي انة يري انة علي حق في ذلك ولايخجل من ان يذكرنا بذلك اليوم...كلمة حق اقولة ورزقي علي اللة ...المجتمع الدولي يري في السيسي انه ديكتاتور يحكم بالنار والحديد و مانراة في الصحف الاجنبية خير دليل علي ذلك اي ان جمعيات حقوق الانسان بكافة بلدان العالم والتي تنادي بحقوق الانسان تري في حكم السيسي حكم طاغية . 
الايام القادمة ستثبت بما لايدع مجالا للشك وبعد ان تولي بحكم القوي العظمي بامريكا حاكم يميل للغطرسة والاستعراض بالقوة ومارأيناة اخيرا من تلك الضربة العسكرية علي سوريا خير دليل علي ذلك وان رؤية الاحداث علي مستوي العالم الان تستوضح اكثر واكثر من ذي قبل بمعني ان من بمعسكر ص ومن بمعسكر س وان لغدا لناظرية قريب ..الاقباط بمصر ومايمثليهم من رأس الكنيسة الارثوذكية بأعتبار انهم شركاء في الوطن اقدموا علي واقعة ماكان لهم ان يشتركوا فية بأعتبار أنهم يترددون كثير فيمايخص المصالح العليا بالوطن وذلك كان في عهد الرجل الدمث الاخلاق المحترم نظير جيد روفائيل وان الكنيسة وعلي رأسة رأس الكنيسة (اللة يرحمة ) حينذاك كانت لاتشارك في اي عمل يخص الوطن وليس لة نتائج مضمونة بأعتبار ان (الكنيسة ) تري فيمن بيدهم مقاليد الامور بالبلاد أنهم يعكون وعلية فكانوا يؤثرون عدم المشاركة في اي عمل يخص الوطن  او قل كما شيئت الارادة السياسية بالبلاد حينذاك (مبارك) كان لايدخل القيادة الكنيسية في اتخاذ القرار السياسي بالبلاد وهو ماكان علي رغبة الكنيسة انما كانت تجنح للوفاق المجتمعي لا المصادمة وهذا كان يؤكد علي فطنة وحنكة تلك الفترة من القيادة بالكنيسة ..وعلي ذلك فكانوا يؤثرون السلامة لبعد نظر القيادة الروحية لهذة الكنيسة المحترمة المتمسكة بالقيم والمبادي الانسانية النبيلة حينة .وللآسف ومن بعد وفاة هذا الرجل صاحب البصيرة وصاحب الافق المستنيرة والملم بطبيعة الوطن (الله يرحمة) جاء من بعدة راعي الكنيسة تاوضرس واختلفت توجهات الكنيسة من بعد رحيل هذا الرجل وأتيت ثورة 25/ يناير والكنيسة مترقبة للحدث ونبهت رعاياة بالترقب والانتظار (قرابة الشهرين بعد سقوط مبارك والتي كانت الاجواء ايضا في عهد المحترم نظير غير مبنية علي ارضية من الثقة في التعامل الا ان رحمة الله كان يوجة دائما قادة الكنيسة الي السلامة في التعامل حتي في زياراتة الخارجية يضع في ذهنة ذات البين والوفاق المجتمعي .ومن بعد اطمئنان الكنيسة من ان مبارك سقط ظهرت توجهات الكنيسة وقاداتة الجديدة بمشاراكتيهم في المظاهرات ..وبالفعل شاركوا في المظاهرات وكانت لفتة طيبة ان شركاء الوطن معنين بالشأن العام وظهرت تلاحم الوحدة الوطنية في ابهي صورة طيلت تولي المجلس العسكري زمام امور البلاد ...حتي ان المشير كان يؤثر ميلة مع اي خلاف في المطالب للمسحين وظهر هذا جليا اكثر من مرة ((مظاهرة ماسبيرو))ومرت الامور ومرت الفترة الانتقالية وتمت الانتخابات وظهر ونجح في الانتخابات المحترم محمد مرسي واختلف علية من اختلف من المسحين وايدة من ايدة ايضا من المسحين  وايدة من أيد من المسلمين وعارضة من عارضة من المسلمين وحكم الرجل عام والي مدة عشرة شهور والرجل صابرا منتقدا وبأساليب تارة محترمة وتارة غير محترمة وكان صابرا الي ان اضحت حرية التعبير وتقدير البني ادم في وطنة والناس بدأت تلتزم والحياة سارت بشكل طبيغي  من بعد عشرة شهور وللاسف لم يمهلة الانقلابي الوقت ليرسي مباديء قيم المواطن المحترم في بلدة والديمقراطية الحق وظهر ذلك من الاطاحة بة في الانقلاب والذي اشرت الية مسبقا علي انة ماكان لهم اي المسحين ان يشاركوا(30/6) في تمهيدات الاطاحة والتحريض علي مرسي وتقوية شوكة وزير الدفاع حينذاك ..والصورة خير شاهد علي ذلك حتي ان كثير ممن هم كانوا يتخندقون مع السيسي وعلي وفاق معة انفلبت زاوية تأيدهم لهم من بعد تولية مقاليد الامور بالبلاد الي 360درجة واكثرهم ترك البلاد وهاجروا ...كم ان تلك التمهيدات والتي كانت معدة بشكل جيد المؤامرة المسماة ب30/6 الكنيسة وللآسف وجهت رعاياة بالمشاركة فية ...اريد ان اقول ان تلك التداعيات من تلك الاحداث سالفة الذكر هي طبيعي جدا ولاينكرة السيسي وبؤكد علي ذلك بل انة يري انة ينبغي ان تتحوط وتحاذر المؤسسات الامنية والحكومية ...واقول واتسائيل ...لماذا كل هذا ..وانظرو فقط الي تأمين مترو الانفاق من اجهزة تكنولوجية ذات اثمان واعباء مالية تكبل ميزانية الدولة بالملايين ليس هذا فحسب وانما علي جميع الوزرات والهيئات والتي كنا مسبقا في غني عنة بأمننا واماننا مع بعضنا البعض وكان كبيرنا من هنا او من هناك ان تحدث مشاجرة بين مسيبحي ومسلم ويناصر المسلم في القسم وتنقلب الدنيا شوية وينصلح الحال ويتم ترضية المسيحي وتهديء الاحوال ...انما دلوقت الوضع بقي مختلف   وللآسف والتبعية في ذلك اكيد علي من هم ممسكون بمقاليد الامور بالكنيسة وايضا القيادة السياسية بالبلاد ..وللنظر ابان المجلس العسكري كان المشير يحاذر ويخشي علي الاقدام العسكري في اي توجة ..وانظرو الان مايحدث بسيناء ويأخذا المدني المسالم مع المجرم ...للآسف ...كلمة اخيرة الاقلية لاتعني عدم الاهمية بالوطن وبالمشاركة في رسم سياسات الدولة ابدا مطلقا ولاتعني ايضا التهميش في اتخاذ القرار السياسي بالدولة  انما ايثار السلامة في الموضوعات الشائكة والتي تجلب المشاكل بغني عنة وعدم الاقدام علية ويسري هذا علي المسلم والمسيحي علي حد سواء  

ليست هناك تعليقات: