الثلاثاء، 7 أغسطس 2012

تشابك الاحداث وحادث رفح .

هكذا هو دوما مسئوليات الكبير ان يحدف بالطوب من خلال معارضية ..عندما يهتم بطرف متوهما هذا الطرف تهميشة لطرف اخر فيقوم هذا الطرف الاخر بأعمال تخريبية (في اشارة الي احتمالات جماعات دينية بمصر وتعاون مع فصائل فلسطين ) اهتمامات مصر تنبع من خلال قضاياة القومية ومصير الامة العربية وايضا قضاياة الداخلية ..فما حدث من خلال حادث رفح يصنف علي انة ردود فعل لمقابلات السيد رئيس الجمهورية محمد مرسي بالسيد خالد مشعل قائد حماس وايضا بمقابلاتة مع السيد اسماعيل هنية رئيس الحكومة المقالةوالرئيس التنفيذي لحركة حماس ..ومن قبل ذلك تقابل السيد مرسي بأبومازن ..هذة المقابلات دار فية مناقشات وحوارات اوضح فية الرئيس المصري وقوف الشعب المصري لجانب القضية الفلسطنية دون تفاضل او تميز لفصيل علي حساب فصيل ..هكذا طلع علينا تصريح السيد رئيس الجمهورية محمد مرسي .اذن توجهات السيد الرئيس وضحت من خلال اول مقابلة لقادة الفصائل الفلسطنية ...يبقي اذن ردود الافعال الغير حميدة هذة لماذا .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟  وقد يكون لتلميحات اخري وظنون لحقيقة ماحدث في حادثة رفح ..قد ..قد تكون لة ارضية من الواقع وحقيقة ..وهي الجماعات الدينية المتشددة بمصر وبمعاونة من اطراف اخري داخل فلسطين هي وراء هذا الحادث الجبان ..نتيجة لعدم رضائيهم عن اداء الرئيس مرسي وتجاهلة لهم ..وهم في ذلك غير محقين فالرئيس اكثر من مرة قالة صراحا انة يقف علي مسافة واحدة من كل المصريين ومن الاحزاب ..الحادث في مضمونة حادث خسيس لمجموعة سوف تندم علي فعلتة هذة وان الايام القادمة لسوف تثبت ان افعال مصر وقياداتة ماهي الا رومانة الميزان وبتة الموضوعي وافعالة المسنيرة بالاحادث .

ليست هناك تعليقات: