الجمعة، 4 مارس 2011

الوزارة الجديدة

د/ عصام شرف كان يشغل منصب وزير النقل في فترة حسني مبارك ولحدوث حادثة قطار العياط تم قبول استقالتة اثر هذا الحادث ولما نقول تم قبول استقالتة يعني اجبر علي ولكن اللياقة واللباقة تقول قدم استقالتة علي خلفية هذا الحادث ولكن الحقيقة اجبر علي ذلك وذلك عيب من عيوب النظام السابق . ان يتم اقالة مسئولي الدولة دون توضيح الاسباب صراحا . وهو ما يوجد تكهنات في مواقف عديدة وقضايا اخري تجعل الراي العام في حيرة من امرة . ويؤسف ان هذا النظام كان يتشدق بالشفافية والحكمة التي اوجع قلبنة بية .المرحلة الجديدة نرجوا فية للدكتور عصام ان يثبت انة الاهل لهذة المرحلة التي تحتاج الي اجماع توافقي حول مسئول حكومي رفيع المستوي بيدة مقاليد الحكومة والوزراء جميعا. ذهاب الدكتور عصام الي ميدان التحرير ومخاطبة الجماهير مبعث للشعور بالراحة واطفأ ثورة الشباب موعدااياهم بتحقيق كل طلباتيهم من تحقيق للعدالة الاجتماعية وخروج كل المعتقلين السياسين الي الاستقرار الاجتماعي والسياسي بالدولة . اولويات الدكنور عصام تتركز في ارساء قواعد الاستقرار الاقتصادي بالدولةهذة واحدة والثانية اصدارات قرارت فيما يخص المطالب الفئوية لجموع العاملين وذلك من خلال النقابات العمالية .ثالثا مبداء محاربة الفساد السابق واسترداد اموال الشعب . رابعاارساء مبداء النزاهة في التعامل بين المسئولين وبعضهم البعض من خلال مبدء الثقة المقرون بالصدق والصراحة . خامساوضع اسس جديدة من حلال عملة بمني مجلس الوزراء اذ انة لاينس ان ذلك المبني كا مطبخ الفساد الحكومي بالدولة وموظفية الي الان همة همة يكن حريص بالتعامل معهم ويقومهم الي الصلاح في التعامل ويبداء معهم صفحة جديدة ويتعاون مع مجدي راضي المتحدث السابق بلسان نظيف وايضا بلسان شفيق ولو انة لم يتحدث عنة مطلقا ولم يسمح الوقت لذلك . سادسا العمل والاخذ بكلام العالم الدكتور فاروق الباز فيما يخص من مشروع ممر التنميةالمزموع تنفيذة معالجا بذلك فيما يسمي سابقا مشروع توشكي في عهد النظام السابق وتنفيذ كل ماجاء حرفيا علي لسان كلام الدكتور فاروق من لابد وان يكن هناك رؤية جديدةلهذة المرحلة والعمل علي تنفيذة وان يكن ايضا امل . امل لجموع الشباب والذي هو مستقبل هذا البلد ولن يتأتي هذا الا من خلال مشاريع عملاقة تعيد الامال والامل الي جموع الشعب .نرجوا التوفي والسداد للحكومة الجدية ولنركز في الايام القادمة وكل التوفيق وشكرا . طارق

ليست هناك تعليقات: