الثلاثاء، 8 مارس 2011

بداية التهاية

بداية النهاية
اول من زاح كمال الشاذلي حسني مبارك لتوجسة خيفة منة وذلك في الانتخابات الرئاسية المدة الرابعة لتولية مهام الرئاسة واحساسة بان لة نفوذ كبير في الحزب ولة تكتلات كبيرة بداخل الحزب كما انة في تلك الفترة كان زغيم الاغلبية بمجلس الشعب .ومن هنا بدر للرئيس المخلوع من ان لابد من يوجد شخص يؤتمن داخل الحزب يوصل لة كل كواليس المؤمرات التي تحدث في الخفاء . وكانهناك من الاشخاص المقربيين جدا جدا الذين اشاروا علي حستي مبارك . مافي احد افضل من جمال . من دمك ولن يخفي عنك شيء وسيوصل لك كل شيء بامانة وسوف يعمل علي قطع السنة من ياتمرون عليك داخل الحزب وكانت تلك المشاحنات بين جمال وكمال الشاذلي عندما تولي امين لجنة السياسات بالحزب وعمل علي بتر كمال الشاذلي من الحزب لاحساسة بنفوذة الكبير داخل الحزب . الان بالفعل استبع كمال الشاذلي وتولي المجالس المحلية. وكانت بداية النهاية لحسني مبارك من تمدد نفوذ جمال مبارك بخلفية والدة والذي كان لايسمح لذلك متشدقا ب لا للمحسوبية والوساطة او القرابة لة لتسهيل مصلحة اوخلافة . وبدي هذا التناقض وما تتبعة من ذلك تغاضي حسني مبارك تدخلات ابنة الغير محسوبة والغير مسئولة والتي يرتكن فية الي والدة لكونة الرئيس .فعاس في الارض فساد وتهاون عن ذلك حسني مبارك وكانت هي باضبط دية بداية الهاية لرجا استمسك كثيرا بالاصوالية اول خمسة عشر عام من توالية مهام رئيس الدولة ومن بعد ذلك خرجت الامور من بين ايدة .

ليست هناك تعليقات: