الثلاثاء، 2 نوفمبر 2010

طارق عزيز والاعدام ودخل الكنيسة

استمرت محاكمة طارق عزيز وزير خارجية العراق في عهد صدام حسين . حكمت علية المحكمة العراقية بالاعدام شنقا لما ثبت في حقة من مخالفات جنائية في عهد صدام حسين . انقلب المجتمع الدولي ويناشد كل الهيئات الدولية للتدخل وتخفيف الحكم والرحمة . حتي ان الكنيسة الكاثوليبكية تدخلت وناشدت بتخفيف الحكم . ليس هذا فحسب وانما ربطت مؤخرا بماحدث من اغتيالات تمت بكنيسة في العراق وتحاول الان الربط بين ذلك وتهجير المسيحين من العراق . واخذ  ذلك كورقة تشهير ضد الملسمين بانهم وراء ذلك . وارد فاقول وهمة دول فين الان ابان شتق صدام حسين فمثل هذة الايام المفترجة وكانت علي دخول عبد الاضحي ونكدوا علي المسلمين كلهم بهذا المشهد الغليظ باعدام ذلك البطل الذي ثبت ان لكل شعب حاكمة وبما يتلائم معة من اخلقيات . المهم كانوا فين هؤلاء الناس اللي بيشدقوا الان بمجتمعات حقوق الانسان للتخفيف بالجكم . وهمة ايضا كانوا فين لما كان طارق عزيز هذا وراء الموت لكل الجمعيات الدينية بالعراق والذي كان وراء اغتيلهم جميعا اين كانت تلك الرحمة الي بينادوا بية الان . هو وصدام كانوا في خندق واحد وراء كل الاغتيالات التي تمت بالعراق .نرجوا للعراق الاستقرار ودوام الامن .

ليست هناك تعليقات: