الأحد، 4 ديسمبر 2016

مقالة مدفوعة الاجر لصحفي مأجور

الاجر

مقالة منشورة اليوم بجريدة المقال عنوانة مصر اقوي من السعودية لرئيس تحرير الصحيفة ...رئبس تحرير الصحيفة ابراهيم عيسي ...ابراعيم عيسي في الاونة الاخيرة اكثر الصحفين المهاجمين للنظام وللدولة ومسئولي الدولة ككل لقرابة حوالي الاربع الاشهر الاخيرة وهو معروف عنة انة لا موضوعي ولا منصف للحق انما هو منتقد شديد النقد والتهجم والتهكم حتي للسيسي نفسة ...ويأـي اليوم مدافعا للنطام في هذة المقالة ...يبقي في حاجة اكيد ...والمعروف ان الزلنطحي (ابراهيم عيسي) وصولي ومتملق وقلمة لمن يدفع اكثر ...هكذا هو متلون ...أنما مش دية المهمة ودعوني اتعرض لما كتب في مقالة ...وبأنجاز عن مقالتة ..المقالة بتتعرض للسعودية والوهابية وتأثير السعودية كدولة ثرية ولة تأثيرة الدولي ورابط مابيننا كدولة مصرية ومقارنة بين دورنا الدولي في المجتمع الدولي بأيجابية اكثر من السعودية ..ليس هذا فحسب وانما كمان شاكر ومقر ومعترف بالدور المصري وانة اكثر نفوذا وايجابيا من الدور السعودي في هذة الاونة بالمنطقة حاليا ...وعو في ذلك اتضح انة قابض ......منين انت فالقنا ليل نهر بمقالاتك عن سياسة مصر الخارجية المنيلة بستين نيلة والتي افسدت مؤخرا الروابط العربية العربية واخيرة السعودية والتي كانت تعطينا الطاقة بأقل القليل وتكاد تكون ببلاش ...وتأتي اليوم وتقول ان مصر دولة الريادة بالمنطقة ..يبقي انت بتنافق نفسك...انما مش دية المهم ...المهم والحقيقة التي لاينبغي ان نغفلة ان الدور السعودي بالمنطقة وبل والعالم اصبح اكثر تأثير واكثر نفوذا منذ ان ادركت الادراة الامريكية في عهد اوباما ان اغلبية اموال الخزانة العامة الامريكية تذهب الي السعودية اموالا لشراء النفط والذي علية اراد اوباما ونجح في ذلك ان بقصفص ريش السعودية وبالفعل نجح في النزول بسعر برميل البترول الي رنج الاربيعينات وتفهمت السعودية ذلك وايضا دول الخليج ووعوا جيدا ان الغرب يلعب لعبة الاقتصاد بمنطقة الشرق الاوسط ...وادركوا ايضا انهم لايعنيهم لا الامريكان ولا الروس وانما يعنيهم مصالحيهم ومصالح المنطقة ورأينا تتدخل السعودية باليمن وتتدخل السعودية بسوريا وللاسف دور مصر تجاة قضية سوريا افسد جو الدبلوماسية بينا وبينهم والذي علية يتعرض الكاتب الي اننا افضل منهم في معالجة بعض القضايا العربية بالمنطقة مشيرا الي سوريا ومؤيدا الي وجهة نظر النظام فيما يخص الملف السوري بعد ان كان معارض لذلك بخلفية قطع امدادات النفط السعودي لمصر ..والحقيقة بقي هي ان ادوات السلطة تتدفع بهذا الكاتب في بعض القضايا وعلي وجة الخصوص ملفات السعودية وهو اداة من ضمن ماأفسدت جو العلاقات بينا وبين السعودية بتعرضة للوهابية وخلافة من تلك القضايا والتي هو فية مغالط مائة بالمائة والمعروف ان السعودية اسلامية بغض النظر عن مذهبية او اي نعرات كذابة اخري ..اي ان الكاتب مدلس للوقائع وافاق لما كتب من اراء تخص ان مصر اقوي من السعودية وتعرض بهذا الاسلوب المجتريئ بأقاويل تفسد جو اللطف والعلاقات الطيبة بين البلدين ....كمان هناك في سبب اخر لتهجم ذالك الحقير علي دولة الريادة بالمنطقة السعودية وهو تجنب الملك سلمان الذهاب الي الامارات في وجود السيسي وانتظر لمغادرتة وسافر الي الامارات ...وتلك اغضبت السلطةوخصوصا انة كانت هناك مساعي للصلح وتقريب وجهات النظر بين البلدين بوساطة اماراتية ولكن يبدو انهم لم يفلحوافي ذلك . وعلية ادوات اتصال النظام تواصلت مع تلك الافاق المدلس (( الزلنطي))وكما اسلفت في عنوان تلك المفالة من اشارة وبالفعل كتب تلك المقالة والتي تخلو من الحق والحقيقة .

ليست هناك تعليقات: