الأحد، 1 نوفمبر 2015

جريمة الاصطفاف! | عبد الرحمن يوسف/الاصطفاف بمفهومة الصحيح..

جريمة الاصطفاف! | عبد الرحمن يوسف .....ولماذا العنوان علي هذا المسمي ....أهو الاصطفاف جريمة حتي تعنون المقال بهذة التسمية ....وبعدين الاصطفاف في تلك الوقت المصاحب بظروف غير مستقرة علي مستوي العالم ككل نتحوط ونشير الي أن من كان مع 25 يناير فهو اليوم معة ...هذا صحيح والاحداث وتداعياتة تثبت ذلك ....أنمااحيانا الاحداث توجب من كان ضدك في يوما من الايام ان تجعلة معك قلبا وقالب وخير شاهد ما ذكرتة من سيرة النبي العطرة وحديث حاطب ابن ابي بلتعة ...نعم الاسلام ثم الاسلام ....واذا الغرب ير في الاسلام وكم يدعون ويقولون ويتقولون (( اسلام فوبيا )) وكأن الاسلام بعبع ومن يعتقد بة كديانة فهو سفاح ومجرم وقاتل وقاطع طريق وتخوفات كثيرة يقولونة في حق الاسلام والمسلمين والاسلام والمسلمين براء من كل هذة التخوفات ...أنما للاسف الان نحن وبما يحدث من أحداث بالوطن العربي والمسلمين من عدم استقرار أمتد الي بلاد الفرنجة وتخوفاتيهم صحيح أصبحت في محلة وأنما للامانة تخوفات مبالغ فية فهم الان في مواقع الدفاع الحذر المقرون بالتحفظ والانقضاض في أي لحظة وعلية فلنكن واعين كل الوعي نحن ايضا لهذا فنحن لسنا بأقلية في هذا العالم ويكفينا زخرا ببكستان كدولة رائدة في مجال التسليح وايضا تركيا ...المهم أننا لايستهان بينا فاللحق والامانة والانصاف يقتضي مني أقول ان المبالغة في الحذر والحيطة لا تكون مقرون بدوافع الانقضاض وأنما التريث والتفاهم والاجتماع علي طاولة المفاوضات حتي ننعم جميعا بعالم مستقر خالي من الاضطرابات والحروب .سيما وأن مؤتمر فينا المنعقد مؤخرا والذي ضم الاطراف المعنية بهذا المنعطف الذي يمر بة العالم أجمع لم يصل الي نتيجة وأتضح هوة الفجوة التي مابين النديين والخصمين اللدودين أمريكا وروسيا من خلافات واختلافات حادة بين القطبين الاعظمين بالعالم ....وكنا نتمن ان يتمخض عن تلك الاجتماع حل مشكلة سوريا والتي قد تكون شعرة معاوية ..

ليست هناك تعليقات: