صلينا نحن أهالي منطقة الغورية والباطنية والنبوية وجامع اصلان وسوق السلام والدرب الاحمر صلاة الجمعة بالجامع الازهر ..وماأن أنتهينا من الصلاة حرج المتظاهرون رافعين اللافيتات المؤيدة للرئيس مرسي وما أن خرجنا من الجامع سواء ان كانوا مؤيدين او غير ذلك فوجأ الجميع بضرب النار ..مما أثار الذعر والهلع..وللاسف هذا المشهد تكرر يوم الجمعة في أكثر من مكان من أماكن التظاهر وليس ببعيد ماحدث بمدينة المنصورة وسقوط النساء قتلي ..يؤسف لذلك أن يحدث ذلك تحت سمع وبصر ضياط الداخلية والامن المركزي ..أين تفعيل الداخلية من تامين المظاهرات وحرصا علي افراد الشعب ..ولكي لايربط مابين الصورة ومابين ماحدث يوم الجمعة الموافق 19/7/2013 وسرد الخبر ..أقول ان مافي الصورة من مشايخ أفاضل كان الاريعاء الموافق 17/7/2013 وكانت مظاهرة أعتراضا علي ما أتي من تأيد لشيخ الازهر لبيان وزير الدفاع والذي أطاح بالشرعية الدستورية بالبلاد والمنتخبة بارادة شعبية حرة نزيهة ..وماكان لشيخ الازهر يفعل تلك الفعلة والتي حالف فية ولم يستشر لا من قريب ولا بعيد هيئة كبار العلماء وخرج من نفسة هكذا وهو رئيس هيئة كبار العلماءليعلن أن الازهر يؤيد خطوات تعطيل الدستور وأسنادة رئاسة الجمهورية الي رئيس مؤقت من المحكمة الدستورية ..وكلها قرارات ترجع بينا الي الوراء وكأننا ندور في حلقة مفرغة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق