وعلي الباغي تدور الدوائر ...مافعلة وزير الدفاع بالاطاحة برئيس الجمهوريةمن خلال انقلاب عسكري بدواعي خوفة او حرصة من تشبية مصر بباكستان او بمعني أخر تنامي التيار الاسلامي بالدولة ...وهو في هذا مخطأ شكلا وموضوعا فمصر أكبر دولة اسلامية عربية بالمنطقة وهويتة أسلامية ..كم أن من ضمن عوامل او الدوافع التي دفعت وزير الدفاع الي الاقدام الي تلك الفعل والمؤامرة المسماة ب30/6 ..الضغوط الداخلية ..او التحريض بمعني أخر فتارة من خلال تلميع وزير الدفاع وأنت منقذنا ..وانت الوحيد الذي بيدة مقاليد الامور لفعل ذلك ..وانت ستصبح بطل قومي ...وعملولوا البحر طحينة كما يقولون بالعامية عندنا بمصر ..من الذين كانوا يقومون بالتحريض اطراف عدة ..للاسف علي رأسة الكنيسة المصرية الارثوذكية .ومن بعدة بعض القضاة المعارضين شخصيات عامة مثل البرادعي وايضا صباحي وعمرو موسي وأخرين من المعارضة المصرية ..كلهم تكاتفوا علي الاطاحة بالرئيس ونسيت ان اذكر ان لتحركات هؤلاء تحركات خارجية بمساعدة دول اوربية مثل المانيا والنمسا وأيضا بمساندة دول خليجية مثل السعودية والامارات والكويت .وايضا بمشاركة من بعض المعارضين بالخارج ممن هربوا بالاموال ومما يسمون بالفلول أمثال شفيق وغيرهم بالخارج ...اي أن تعاونت كل القوي سواءالخارجية او الداخلية والمعارضة لما يسمي بتنامي التيار الاسلامي وعقدت العزم علي الازاحة ..ولكن مانراة الان من مشاهد بالقاهرة وكل محافظات مصر يثبت بدلالة قاطعة ان هؤلاء لم ينجحوا ولن ينجحوا لان صمود أرباب معتقني الاسلام بمصر كثر بغض النظر عن انتمائيهم لجماعة الاخوان الملسمين او لحزب ديني اخر ..فالمواطن المصري الان يري في عودة محمد مرسي الرئيس التنفيذي للبلاد الي وقتنا الحاضر شموخ وعزةالعقيدة الاسلامية ولسوف يحدث بمشيئة اللة وتنجح ارادة الاسلامين ومن بعد ان كانوا يتعاملون في بعض القضايا الدينية من وراء الكواليس فمن بعد اصرارهم علي عودة الشرعية متمثلة في شخص السيد رئيس الجمهورية محمد مرسي فأنهم سوف يتعاملون بتلك الملفات والتي تمس الهوية الاسلامية بالبلاد من خلال مقولة ...)) علي عينك ياتاجر )).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق