أنتقاد حاد لجماعة الاخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة ..عندما تولي الرئيس محمد مرسي مقاليد الحكم بالبلاد من بعد انتخابات نزيهة شهد لة القاصي قبل الداني نجح الرئيس محمد مرسي بالفوز بالانتخابات الرئاسية بمصر وأول تصريح لة جاء علي خلفية سحب رئاستة من حزب الحرية والعدالة الجناح السياسي لجماعة الاخوان المصريين وقالة بالحرف الواحد أنة رئيس لكل المصريين .وبدء محمد مرسي حكم البلاد الا أن معارضية وقفوا لة بالمرصاد متناسين مهمتهم الاساسية وهي تقويم الحاكم وأظهار سلبيات الحكومة وهو مالم يحدث وأنما دائبوا علي محاربتة وتعويق مسيرتة للنهوض لمصر ..فأفتعلوا الازمات من أزمة رغيف الخبز الي أزمة السولار الي أزمة البوتاجاز والبنزين والمراد من ذلك كلة السخط العام من جموع الشعب وهو مالم بحدث ...ويتك التحضير الي محاربة أخري من خلال مؤامرة دولية تحاك في الظلام من جانب محمد البرادعي وأخراج الانبا راعي الكنيسة الارثوذكية وتأيد شيخ الازهر ومؤازرة من دول خليجية وأيضا دول اوربية وذلك من خلال المسرحية الهزلية والتي حدثت أبان 30يونية لايهام العالم بأن الشعب المصري يريد أسقاط الرئيس محمد مرسي وهي لأكذوبة بكل المقايس فمن خرج لايمثل أعلبية الشعب المصري وعلية فما تم من خروج من قائد الجيش لاعلان بيانة متضمنا امهال القوي السياسية بالبلاد 48 ساعة للجلوس سويا للوصول بحل توافقي علي أعقاء الرئيس من مهام رئاستة بالبلاد وهو مالم يقبلة الرئيس مرسي وخرج بتصريح علي خلفية تصريح قائد الجيش وعلق علي بيان قائد الجيش بأنة بيان المقصود منة ارباك المشهد السياسي وعفي لساتة أن يوضح كواليس تلك المؤامرة وكان بالامكان أعتقال كل هؤلاء ولكنة ابي ان يفعل من منطلق السلم العام للبلاد وأثر علي نقسة علي ماهو علية الان من أقامة جبرية وتحفظ .للاسف نسي هؤلاء أحداث ثورة 23 يولية 52 وما حدث مع محمد نجيب وقادة مجلس الثورة حينة ...تناسوا هؤلاء أنما الايام القادمة ستثبت بما لايدع مجالا للشك ان الحق يعلي ولايعلي علية .
الخميس، 11 يوليو 2013
لم أكن تابع للاخوان المسلمين أنما سأنضم للاخوان المسلمين .
أنتقاد حاد لجماعة الاخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة ..عندما تولي الرئيس محمد مرسي مقاليد الحكم بالبلاد من بعد انتخابات نزيهة شهد لة القاصي قبل الداني نجح الرئيس محمد مرسي بالفوز بالانتخابات الرئاسية بمصر وأول تصريح لة جاء علي خلفية سحب رئاستة من حزب الحرية والعدالة الجناح السياسي لجماعة الاخوان المصريين وقالة بالحرف الواحد أنة رئيس لكل المصريين .وبدء محمد مرسي حكم البلاد الا أن معارضية وقفوا لة بالمرصاد متناسين مهمتهم الاساسية وهي تقويم الحاكم وأظهار سلبيات الحكومة وهو مالم يحدث وأنما دائبوا علي محاربتة وتعويق مسيرتة للنهوض لمصر ..فأفتعلوا الازمات من أزمة رغيف الخبز الي أزمة السولار الي أزمة البوتاجاز والبنزين والمراد من ذلك كلة السخط العام من جموع الشعب وهو مالم بحدث ...ويتك التحضير الي محاربة أخري من خلال مؤامرة دولية تحاك في الظلام من جانب محمد البرادعي وأخراج الانبا راعي الكنيسة الارثوذكية وتأيد شيخ الازهر ومؤازرة من دول خليجية وأيضا دول اوربية وذلك من خلال المسرحية الهزلية والتي حدثت أبان 30يونية لايهام العالم بأن الشعب المصري يريد أسقاط الرئيس محمد مرسي وهي لأكذوبة بكل المقايس فمن خرج لايمثل أعلبية الشعب المصري وعلية فما تم من خروج من قائد الجيش لاعلان بيانة متضمنا امهال القوي السياسية بالبلاد 48 ساعة للجلوس سويا للوصول بحل توافقي علي أعقاء الرئيس من مهام رئاستة بالبلاد وهو مالم يقبلة الرئيس مرسي وخرج بتصريح علي خلفية تصريح قائد الجيش وعلق علي بيان قائد الجيش بأنة بيان المقصود منة ارباك المشهد السياسي وعفي لساتة أن يوضح كواليس تلك المؤامرة وكان بالامكان أعتقال كل هؤلاء ولكنة ابي ان يفعل من منطلق السلم العام للبلاد وأثر علي نقسة علي ماهو علية الان من أقامة جبرية وتحفظ .للاسف نسي هؤلاء أحداث ثورة 23 يولية 52 وما حدث مع محمد نجيب وقادة مجلس الثورة حينة ...تناسوا هؤلاء أنما الايام القادمة ستثبت بما لايدع مجالا للشك ان الحق يعلي ولايعلي علية .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق