بالفعل محموعة قاشلة أجتمعت علي باطل بمؤامرة أسموة ب30/6 وأسمية أنقلاب 30/6 قاد هذة المجموعة أطراف عديدة ..المهم أن الزعامة كانت للمعارضة بقيادة جبهة الانقاذ والمتأمرين علي البلد حمدين صباحي ومن بعدة البرادعي وعمرو موسي وشاركهم في ذلك مجموعة فاشلةمن الصبية عاطلين سموا أنفسهم حركة تمرد ومن بعد ذلك مجموعة من رجال الدين علي رأسيهم الشيخ أحمد الطيب الذي انجرف مع هؤامرةعاس بة الازهر بتلك المؤامرة الهزلية وأنضم اليهم راعي الكنيسة الارثوذكية وايضا دعم ومول حركة تمرد رجل الاعمال المسيحي نجيب ساويرس وأنضم اليهم حزب النور متمثل في جلال مرة الامين المساعد للحزب وتركوا التنفيذ لوزير الدقاع ورئيس الاركان وتناسوا اوربما فعل القدر ذلك لكي تعود الامور الي نصابها الحقيقي لعودة الشرعية المنتخبة للبلاد الي كرسي الحكم ...تناسوا أن أغلبية الجيش بحبون القائد الاعلي للقوات المسلمة والذين يرون فية الاب والاخ وهو الرئيس محمد مرسي ولم يكن علي بال هؤلاء ان أيضا أغلبية الشعب سوف تثور ولاترتضي بهذا الانقلاب أبد ..وكان ولابد أن نري مايحدث الان من خلال قادة الجيش الشرفاء وأجتماعهم بالقاشد العام للقوات المسلحة للتفاهم وللملميت شمل صفوف الجيش علي عودة الرئيس دون حدوث قلائقل وهو مانتوسمةمن قادة الجيش في اصلاح ما أرتكب في خطأ في حق رئيس الجمهورية بالانقلاب علية من خلال هذة المسرحية الهزلية والتي لم ولن يقبلة العالم أجمع الا وكان كل مجموعة مسلحة وبأسم القوة تفرض رغباتة وكأننا تعيش قي غابة الزعامة فية للاقوي ...تحيا مصر ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق