كلنا نعلم الان ماتمر بة الاحداث الدولية من أضطرابات دينية تؤثر بالسلب علي علاقات الدول ببعضة البعض وايضا ماتمثلة تلك الدول من شعوب اغلب تلك الشعوب الان من خلال المواقع اللاكترونية ومايطلق علية مواقع التواصل الاجتماعي في نقاش دولي عالمي يتناول فية ارباب تلك المواقع النقاشات المتعلقة بالاحداث السياسية والمتعلقة بالاونة الاخيرة علي وجة التحديد ديانة الاسلام والمسلمين ومصطلحات الاسلام فوبيا والاسلام المتطرف والاسلام الارهابي ..فيما يأتي من بعد ذلك في خضم الانتخابات الرئاسية المؤخرة شخصبة تأخذ الحدث والموجة كظرف لتعاطف وجذب اصوات للآسف المتشددين والمتعصبين تعصب اعمي من الديانة المسيحية في ترجيح كفة ترامب ولولااني لست مع ذلك علي اعتبار ان نجاح ترامب اتي من خلال مناورات الحزب الجمهوري امام ضعف الحزب الديمقراطي فيما أتت بة هيلاري في اخر جولات الانتخابات من اخطأ حسبت علية وأخذة خصمة علية مما دعي f.b.iالجهاز الامني الداخلي الفيدرالي الامريكي بأن حولة الي العدالة الامريكية لولا تتدخل اوباما وايضا من اجل الانتخابات وكانت ايام علي التصويت النهائي ..وايضا في المناظرة النهائية قالة ترامب اذا نجحت فسوف ادخلة الي السجن اي هيلاري .ونجح ترامب نجاح من خلال كبوات هيلاري اذ ان فارق الاصوات كان لصالح هيلاري بثلاث ملاين صوت الا ان الدولة العميقة بأمريكا رجحت كفة ترامب ..وعلية اعتلي سدنة الحكم بأمريكا شخصية تحاملية علي الاسلام والمسلمين واذا كان في الماضي الادارة الامريكية السابقة ادارة اوباما تعارض مصطلح الاسلام المتطرف ترامب لاينكرة ويؤكدة في كل خطابات وليس هذا فحسب وانما قالة هكذا علانية عدونا لا يلبس الزي العسكري وانما عدونا المسلمين ..عدون متنكر ويعمل في الخفاء والفيديو منشور ومعروف ..اي ان الادارة الحالية بأمريكا تمارس العداء للمسلمين وتنفذ وعودة الانتخابية وفي اول قراراتة اصدر حذر لسبع دول اسلامية بحظر مواطني تلك الدول من دخول امريكا باعتبار انهم مواطنين ارهابين وعنصريتة اتضحت اكثر في استثناء مسيحي تلك الدول السبع من هذا القرار والسماح لهم بدخول امريكا وهاجت الدنيا ولم تقعد وللآمانة هذا هو الانصاف ولكن للآمانة ليس انصاف نزية بمعني ان من عارضوا ترامب من الامريكان المسحين وبغض النظر عن ابيضهم واسودهم فأنهم ناصروا المسلمين ليس من اجل سواد عيون المسلمين ولكن من اجل عدائيهم الشخصي لترامب ليس الا ..ومن اجل ذلك عنونت المقالة وذكرت فية مسيحي مصر ولم اذكرة عالمية لآنة الاتي من خلال تتداعيات الاحداث ماقالة اوباما ولكن بشكل مختلف ..وهو (( دعوهم يقتلوا بعضهيم ببعض ولانتدخل) أنما الحالي الان ومايحدث بالكواليس الامريكية بناء علي تتداعيات تلك قرار الحظر من غضب الساسة الامريكان بمخالفة ترامب الصريحة للدستور الامريكي وهو مايطلق علية الان بأمريكا بالمعركة القانونية وان اغلب نواب النائب العام بأغلبية ولايات امريكا اوقفوا ومنعوا العمل بتلك القرار وليس هذا فحسب وانما ايضا النائب العام الامريكي اوقف ذلك القرا وهو مادعي ترامب كرئيس يطعن علي ذلك الوقف وايضا رفض ذلك الطعن وموقف ترامب موقف الخايب وهو ما لاترتضية الادارة الامريكية وايضا وزير العدل والدنيا قايمة في امريكا من خلال هذا الحدث ..ومؤخرا ظهرت مقولة (( وأجنا هنتناحر مع بعضنا لية ...... من اجل حظر المسلمين بدخول بلادنا اي امريكا ...ولية نتناحر ..مانخليهم همة يتناحروا مع بعض واحنا نبقي حبايب ونترك قرار الحظر هذا جانبا ) اي ان اوباما قالة في ظرف وترامب قالة في ظرف تاني خالص وعلية عنوان المقال ((افيقوا يستدعي الهمة والحذر))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق