التيس ...هو حيوان قابل للتحول ..والتيس حيوان لايغار علي زوجتة كالخنزير ولايتنحرر حتي عندما يجد زوجتة ورفيقتة تخرج كيفما تشاء وتلد لة بنت لاتشبة وتنسبة الية ولايتنحرر ولايفعل شيء ..والتيس أتية من التيوس كم في المعجم مقدمة من اجل التعريف فالتيس وكم معروف كتلميح وتشبية شبشب في رجل أمة ..وتناسي يوما من الايام ان أمة هي التي زحفت وباست الاراضي من اجل ان تزوجة تلك الزوجة المأسوف علي شبابة ..حتي ان في بدايات تلك الزوجة وكانت تتددلل ولاترد علي تليفونات تلك التيس فكان يترجي امة كي تتصل بة ..وتتصل بة والقرد في عين امة غزال ..بلاش بقي نقول القرد من اجل ان لانسيئ الي القرد وانما نقول التيس او التيوس او المحول ( كم هو في اللغة والمعجم التيس يمكن ان يتحول ) وحدث من تلك الجارة فهي لم تنسي مذلة تلك المأسوف علي شبابة في بدايات الزواج لة حتي ترتضي بذلك التيوس ...وتمت الزيجة وفي موقف من ضمن المواقف تريد تلك الجارة وهي ام التيس ان ترد اعتبارة مع تلك الزوجة المأسوف علي شبابة فكشرت المأسوف علي شبابة عن انيابة فتقول لة اية ....ام التيس ...أنا كبيرة ياماما ...أنا كبيرة ومتناسية خالص انة ام التيس ...أنما في اخرالراوية سابقا كنت المحت ان تلك الجار محور فصول الراوية قد مال الي تلك الجارة والتي كانت تتحدث مع ام التيس لا...وحقيقة الامر ان اخلاق تلك الجار لاتسمح لة ان ينظر الي مافي يد غيرة فألتبس علي البعض ان ذلك الجار محور حديث الرواية يميل الي تلك الجارة ... لا...ولكن التباس البعض تناسي انة قد يكون ان ميل تلك الجار صاحب الاخلاق الطيبة انة لاينظر الي مافي يد غيرة وان الشارع بة كثيرات عازبات ميلة الي واحدة منهن والتلميح اتي علي هذا النحو ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق