للآسف الشديد أننا بمصر معاملة النساء للآزواجهن ...للآسف مؤسفة وينبغي علي الازاوج ان يلوموا أنفسهم ...لية لآن الاغلبية العظمي الان من النساء احولهن يدمي لة جبين الازاوج ..فالزوجة تقول في قرارة نفسة من بعد الزواج ومن بعد ان ارتضت بما رأت من صفات في شخصية زوجة وقد تعلم مسبقا أنةضلالي و مغفل ألا أنة ترتضي بذلك ..ولئدلل علي ذلك أصوغ قصة واقعية في قمة الفكاهة وهي ان زوجة تزوجت برجل توسمت فية الصلاح ولكنة ايقنت من بعد ذلك ضلالة وان التزامة الديني دية ماهو الا حالة نفسية يري فية قناعة بالتعامل الازدواجي مع الاشخاص اي انة في قرارة نفسة يري ان البشر جميعهم منافقين وافقين ولصوص وعلية تعاملة مع الناس علي هذا النحو والذي انعكس بالاقتصار ولاغضاضة في حالة التكسب ان ينافق او ان يغش او يكذب او ان يفعل اي شيئ يخالف ثوابت مظهرة الديني وثوابت الدين ...المهم تزوجت تلك المرأة وتبينت بعد ذلك حقيقة زوجة وعلية ومن بعد ان كانت تأتية الفراش محبة بقت متغصبة وفي حالات كثيرة كانت تنهرة جتي أنة بدء يطالب قولا وكلاما بأن يقول لة ...((أعطيني حقي الشرعي )) وهي ماكانت توافقة علية مكرة ...حتي أنة أنجرت تلك الحرمة للخبطةفي جياتة تدفعة للغلط وفعل الرذبلة وحتي تداري علي موبقاتة وحتي تغفلة تمام وتسبك علية الدور وعندما كان لايأتية الفراش تقول لة هي ((أعطيني حقي الشرعي وهي مسبقا وخداة بطريقة غير شرعية )) فيضحك المغفل ويحدث نفسة بأنة زوج مناسب لزوجة مناسبة ...وحقيقة الامر ان الله سبحانة وتعالي حسم تلك القضية بأن قال في محكم التنزيل الطيبات للطيبن والخبيثات للخبيثين .... اي ان الطيور علي اشكالة تقع ...ولابد من يتخذ عظة كل من يقدم علي الزواج ان يتمهل في اختيار شريكة حياتة والعكس ايضا المرأة علية دور كبير في اختيار زوجة وان تتحري فية الحق ولاتزن الرجل بميزان المادة انما جنبا الي جنب تتماشي الامور وتتناسب ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق