حيرة وبلبلة بين المؤرخين والمعاصرين القدامي لجزيرتي تيران وصنافير سواء ان كانتا مصرية الهوية ام سعودية الهوية ...تارة تجد مؤرخ وسياسي محنك يؤكد ان الجزيرتين سعوديتين وتارة أخري تجد أخر يؤكد علي ان الجزيرتين مصرية .مد وجزر بين من يؤكد علي مصرية الجزيرتين وأخرين ماينفوا ذلك . ..شد وجذب من الجانبين المعارضين لقرار السيسي بأن الجزيرتين سعودية الهوية علي اعتبار ان ترسيم الحدود السعودية البحرية أثبت ان الجزيرتين سعودية الهوية .أنما الشاهد أن الحدث مؤثر بالغ الاثر في نفوس المصرين لدرجة أن قامت مظاهرات أعتقد أنة ربما تكون القشة التي قصمت ظهر البعير بأعتبار ان السيسي متعنت جدا برأية في هذا الشان حتي ان المجلس العسكري اسدي الية نصحا بأن يؤجل هذا القرار لاحقا فيما بعد الا أنة يبدو انة رفض هذا النصح في اشارة خفية في حديثة السابق وجة رسالة خفية الي المجلس العسكري تعرض فية في بداية الخطاب الي أحداث عزل مرسي والمتعارف في هذا الشأن ان اعضاء المجلس العسكري موجدين همة همة فيما يتعدي تغير عدد قليل منهم في اشارة منة ان نحن دفنينوا سوي واللي هيعارضني هيبقي معاية في نفس الزنزانة في حالة الاطاحة بي ..رسالة خفية بين طيات خطابة مقصود بة النصح قبل الانذار..وعلية الاحداث أصبحت معقدة للغاية والاحداث متصارعة ومتسابقة أنما لايصعب التكهن بما هوأتي من خلال تلك الاحداث لآن الامواج عاتية علي السيسي وعلي مايبدو لاحقا أنشقاق بعض الاجهزة علية فمثلا ماحدث من امام نقابة الصحفين مؤخرا من مظاهرات يؤكد ان هناك نار تحت الرماد وان لغدا لناظرة قريب .
...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق