مانراة من شعوب العالم من مظاهرات مؤيدة للشرعية ومعارضة للانقلاب العسكري والذي اطاح برئيس الجمهورية قي 3/7 ..لهي مواقف محترمة تجعلنا نحن المصرين نتمسك بمواقفنا ونطالب بعودة الشرعية والديمقراطية وأبعاد المؤسسة العسكرية عن حكم الدولة وفرض هيمنتها وفرض حالة الطواريء وكبت الحريات وأعتقال رجال الدولة السياسين عن المشهد السياسي بالدولة والاكتفاء بالمهمة الاساسية المنوطة بة المؤسسة العسكرية وهي حماية الحدود والامن الخارجي للدولة ..مظاهرات بكافة دول العالم مؤيدة بعودة رئيس البلاد المنتخب بأرادة شعبية ونزيهة من المواطنين .المظاهرات شملت دول انجلترا وتركيا والمانيا وفرنسا وكافة دول الاتحاد الاوربي ..أنما التناقض هنا مابين ماهو معلن من جانب شعوب تلك الدول وما تعلنة مواقف تلك الدول الاوربية عن أستحياء عن عدم تقديم مساعدات للجانب المصري في هذا الظرف لما تمر بة الاحوال بمصر من عدم استقرار ولمواقف المؤسسة العسكرية والتي جعلت من نفسها كبش فداء لتلك الانقلاب والتي أدرجتة الي ضمن الجيوش المتحفظ علية في تقديم المعونات العسكرية والتردد الف مرة في تقديم تلك المعونات خوفا من سؤ الخبرة في التعامل مع المواقف نتيجة التعامل مع فض أعتصامي رابعة العدوية والنهضة بطريقة عنفوانيةأسقطت كثير من الضحايا والقتلي والمصابين . والان مطلوب من المجتمع الدولي التدخل بمواقف صريحة معلنة والا لسوف تدور الدوائر علي تلك الدول وتصبح شريعة الغاب هي السائدة في التعامل مع معارضة أنظمة الحكم بالانقلابات العسكرية وأغتصاب السلطة وهو مانتخوف علية مستقبلا ونحرص علية من ان نعلي من قمم الموائيق الدولية والاعراف القانونية في حكم الدول والا لاصبحنا في غابة الحكم فية للقوي المسلحة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق