كلمة وقعة علي الاذن وقع غير مريح .....نعم وقع غير مريح بأعتبار ان المستهدف دائما شخصية غير عادية وأنما دائما مايكون شخص تختلف علية الاراء وتختلف علية هو ذاتة الامور .اولا المفاهيم ومن ثم تختلط علي من يستهدفونة ومن يستهدفونة دائما مايرجحون كفة الباطل فية بأعتبار ان هناك مستهدفين او مستهدف بيمثل الحق ودائما ما يستهدفون تلك النوعية هم من يمثلون الباطل ...أنما دعوني ان اركز علي شخصية من اتكلم علية اليوم وهو ماستعرفونة دون ان اتعرض علي اسمة صراحا ولكن من سياق المقال سيتتضح لكم من هو ...... ..بالامس القريب كان هناك افتتاح وقص شريط ترميم وتجديد المتحف الاسلامي بمنطقة باب الخلق امام مديرية امن القاهرة والتي تعرض منذ 2014 الي انفجار هز منطقة وسط القاهرة بأكملة ..وهذا الحادث بالذات اختلط الدوافع والاسباب والمسببات الي حدوثة حتي ضاعت الحقيقة الي معرفة مرتكبة من الشكوك الكثيرة حول ملابسات ودوافع تلك الحادث حتي اصبح ملتبث علي الكثرين من هم من قاموا بتلك الانفجار ...؟؟ المهم ان تلك الافتتاح سيحضرة شخصيات عامة كثيرة وعلية تأمين تلك الشخصيات ليس بالهين وانما المبالغ فية ان تأمين تلك المنطقة بالذات يصعب علي الاجهزة الامنية ذاتة تأمينة ...لماذا ...؟؟ لآنة منطقة مكتظة بالسكان والتجمعات التجارية زد علي ذلك انة بمثابة سرة البلد والتي تلتف علية اغلب محاور وطرق العاصمة وهي منطقة صغيرة المساحة وزد علي ذلك ان الداخلية وبخيوطة العنكبوتية ومراكز القوة الخاصة بة قفلت واخذت نصف الشارع لحسابة حتي ان امتداد الشارع الموصل الي جامع البنات قفلتة الداخلية لحسابة وهو نفس الشارع المتواجد بة مديرية امن القاهرة والمنطقة مروريا في حيص بيص من تلك التعديلات المرورية وبأعتبار ان المرور فرع من من فروع الداخلية ومباح لة تحت ادعائيات الدواعي الامنية ان يفعلوا مايريدو وليذهب النظام الي الجحيم ...وارجع الي تأمين تلك الشخصيات وفيهم من فيهم من هو مستهدف عن كل الشخصيات العامة والتي تحضر الافتتاح وهنا لابد وان نذكر من هم خلف من يأمنوا تلك المستهدف وهم من يعلمون جيدا انهم اذ ما وقعوا بوقوع تلك المستهدف وعلية فمقولة نأمنك من اجل امننا ...وارد ...امنك من امنننا ايضا وارد ...ونهيك بقي عن استقرار الوطن وامنة وامان المنطقة بأسرة من خلال تأمين ذلك المستهدف ...تأمين مبالغ فية كثيرا ....ومن كانوا بالمنطقة يقولون ذلك...أنما الباحث في الامر يجد ان ان هذا المستهدف يعلم جيدا ان وراء استهدافة ليس جماعات ولا افراد ولا عصابات وانما وراء استهدافة اليوم من هم دول ...من هم اجهزة مخابراتية ...من هم لهم مصالح عليا في ازاحتة من المشهد السياسي العالمي ...من هم يملكون المال الوفير للآطاحة بة ...اي ان هذا التأمين والذي يراة البعض مبالغ فية ماهو الا تأمين واجب لما علي تلك المستهدف من دوائر تحاك وتخطط لة لآغتيالة .....وارجع لسؤال مهم بالضرورة ...ولية هو مستهف لية ...؟؟؟ السادات الله يرحمة كان رجل مؤمن شديد الايمان وكان مستهدف ايضا وأنما كان علي الحق وتعدي الخطوط الحمراء في مجابه الباطل وكان يعلم جيدا ان اعدائية علي باطل فكان لايخشاهم وانما من نتكلم عنة اليوم يخاف وخوفة نابع من انة علي باطل واذا كان محق فيماحدث من تتداعيات ومن قبل 3/7 كان لايخاف وكان سيكون ثابت ...انما تخوفة نابع من ادركاتة بمن هم يستهدفونة .كم انة يعلم جيدا انهم اصحاب نفوذ وقوة وقد يكونوا اكثر منة ...لابد ان اذكر كمان ان المستهدف صنفان كم اسلفت ولكن واجب التيسير في التعريف للتبسيط والادراك غاية في الاهمية لآهمية المعني ...المستهدف صنفان منهم من هو علي الحق ويقف علي ارضية صلبة ولايهاب ...ومنهم من هو علي باطل ويقف علي ارضية هشة ان اجلا ام عاطلا سيسقط وسيسقط من يأمنوة ومن يعضدوة علي باطلة والتي بدء بة وتتوالي علية الاباطيل ب
غض النظر عن خطوات يفعلة حسنة في حق الوطن والمواطنين .
غض النظر عن خطوات يفعلة حسنة في حق الوطن والمواطنين .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق