من عنوان الرواية يتضح ان هذا حوار بين امرأتين علي حديث لرجل تربطهما بية رابط الجيرة...وطبعا الحوار لم يكن علي الوضوح من تلك عنوان الراوية وانما كان من خلال كما يقولون المعني في بطن الشاعر ..ونص الحوار من ومن بعد جذب وشد بين من موتت زوجة وهو في حالة جماع بينة وسابقا قال لة اني متعب وليس اوانة وانتي تعلم تعب الكبد عندي ولكنة ابت ان تسمع ورغبتة في التخلص منة اقوي من محبتة لة فهي تعلم انة تزوجة زواج مصلحة وجشع ليس زواج المحب وكانت بيتت لة النية من بعد شجار طويل بينهم هزء فية كرامتة ومسح بية البلاط وطبعا الجيرة سامعة وكبريائة ابي ان يلتزم الصمت وتمر الامور وبيتت لة النية في التخلص منة وهو في الذ نشواتة في الجماع بية وكتمتة كما يقولون النسوان الخبرة ...ومات الرجل ....ونأتي الي الحديث والذي الاشارة فية لذلك الجار حديث الامرأتين فكانت تقول المرأة الاولي والتي لة من الاولاد خلفة من ذلك الرجل الضحية والتي تزوجة وهي تري ذلك ودوافعة في التخلص منة اتت من خلال ذلك أنة اي الزوج تزوجة بدافع الاستقرار العائلي اي انة كان مغترب ومن الارياف ولا يجد سكن لة وهي كان عندة الشقة ولوحت لة بذلك ومال الرجل وتزوجة وانجب من الاولاد الثلاث ...ومن بعد التخلص من الزوج اغدقت علي ذلك الجار محور حديثهما بالتودد تارة وبتقديم الطعام بدواعي اننا في رمضان وهي في ذلك ترمي شباكة علية الا أنة كان لايرغب ...وتلقت ذلك بخيبة امل تبللورت بردود انتقامية مما دعاة انت تقول لجارتة التي تتجاذب معة الحديث والذي كان محورة الشعور بالمهانة وقلة الرغبة من رجل مالت الية ولم يميل الية ....((ربما ان يكن هناك فصل أخر ))حدث من بعد ذلك ومن بعد تفاقم الاحداث ان نفذت تلك المرأة وأعوانة الثلاثة تهديدة لولا عناية اللة ولطفة بهذا الجار.
الجمعة، 9 ديسمبر 2016
أموتة زي ممويت زوجي ..(رواية واقعية من فصل واحد)
من عنوان الرواية يتضح ان هذا حوار بين امرأتين علي حديث لرجل تربطهما بية رابط الجيرة...وطبعا الحوار لم يكن علي الوضوح من تلك عنوان الراوية وانما كان من خلال كما يقولون المعني في بطن الشاعر ..ونص الحوار من ومن بعد جذب وشد بين من موتت زوجة وهو في حالة جماع بينة وسابقا قال لة اني متعب وليس اوانة وانتي تعلم تعب الكبد عندي ولكنة ابت ان تسمع ورغبتة في التخلص منة اقوي من محبتة لة فهي تعلم انة تزوجة زواج مصلحة وجشع ليس زواج المحب وكانت بيتت لة النية من بعد شجار طويل بينهم هزء فية كرامتة ومسح بية البلاط وطبعا الجيرة سامعة وكبريائة ابي ان يلتزم الصمت وتمر الامور وبيتت لة النية في التخلص منة وهو في الذ نشواتة في الجماع بية وكتمتة كما يقولون النسوان الخبرة ...ومات الرجل ....ونأتي الي الحديث والذي الاشارة فية لذلك الجار حديث الامرأتين فكانت تقول المرأة الاولي والتي لة من الاولاد خلفة من ذلك الرجل الضحية والتي تزوجة وهي تري ذلك ودوافعة في التخلص منة اتت من خلال ذلك أنة اي الزوج تزوجة بدافع الاستقرار العائلي اي انة كان مغترب ومن الارياف ولا يجد سكن لة وهي كان عندة الشقة ولوحت لة بذلك ومال الرجل وتزوجة وانجب من الاولاد الثلاث ...ومن بعد التخلص من الزوج اغدقت علي ذلك الجار محور حديثهما بالتودد تارة وبتقديم الطعام بدواعي اننا في رمضان وهي في ذلك ترمي شباكة علية الا أنة كان لايرغب ...وتلقت ذلك بخيبة امل تبللورت بردود انتقامية مما دعاة انت تقول لجارتة التي تتجاذب معة الحديث والذي كان محورة الشعور بالمهانة وقلة الرغبة من رجل مالت الية ولم يميل الية ....((ربما ان يكن هناك فصل أخر ))حدث من بعد ذلك ومن بعد تفاقم الاحداث ان نفذت تلك المرأة وأعوانة الثلاثة تهديدة لولا عناية اللة ولطفة بهذا الجار.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق