التصريحات وما أكثرها من السيسي والتشدق بالشفافية والصدق في القول والمتابع لخطابات السيسي يجد ان أكثر خطاباتة مبهمة وتعتمد كثيرا علي ارسال رسائيل قصيرة مقصود بة أشخاص او مقصود بة دول او كيانات وكثيرا مالاتفهم للعامة ويطلق علية الغاز او لوغاريتمات السيسي ويعلنة صراحا أكثر من مرة ...أحنا مابنكدبش علي حد ....وصحيح وقد لايكون كاذبا أنما من يفهم معاني او شفرة تلك الرسائل المبهمة يتضح لة أنة يناور علي من قد يستقبلون معني هذة الرسائيل في حالة وضوحة الي ماتحسب علية وهو يعتمد في ذلك المنطقة الضبابية مابين التصريح والتلميح واجبة في هذا الشأن ويفهم مايفهم ويطعن مايطعن ويصطاد من يصطاد ويأخذ مايؤخذ علية من معارضية وهو في ذلك مخطأ لامحالة ...اذا ان المسئول في خطاباتة معلنة للكافة والعامة من الناس ومن الناس من هو متابع جيد للحركات والموائمات والتلميحات ومايقصد ومالايقصد ومايتعمد من تصريح ومايتعمد من تلميح ومايقصدة من كناية ومايقصدة من تلميح ومايقصدة من مناورة ومايقصدة من خبر صريح وهو عندما يقول مثلا سجلوا علية الكلام تحديا ...وهو ايضا فيمايتعلق بعنوان هذا المقال غالب علية صبغتة المخابراتية والمؤمن بة ومايقال في السر لايقال في العلن وان لكل حادثة حديث .ودعوني اتعرض لآحاديثة فيما يتعلق بمقتل الجاسوس ريجيني او قل فيما شيئت الباحث او الطالب الايطالي رجيني ... أحاديثة كلة في هذا الشأن تتعلق بالمتاورة او بالاحري عندما يخاطب الجانب الايطالي فيقول ماأحنا المصرين عندنا ليكم في ايطاليا شاب مصري اسمة عادل معوض وظروف وملابسات مقتلة تشبة الي حد كبير مقتل رجيني ولم نعمل ماتعملون ويؤكد انكم يتخاذلكم في البحث والتحري عنة مقتل المصري فهذ ينطبق علية معني الدبلوماسية المعاملة بالمثل وهو في ذلك قد يكون محق ...أنما اكيد طبعا لاملابسات مقتل عادل معوض المصري تشبة ملابسات ولامقتل رجيني فمقتل عادل معوض وهو شاب مصري مسيحي يعمل بميلانو طباخ وظروف مقتلة الي الان تبدو غامضة او هكذا اعلن الجانب الايطالي ...أنما مقتل رجيني معروف وهو ماقيل في حقة الكثير والاغلب في ذلك ان رجيني يحسب علي انة من ضمن ماكانوا مسبقا من ضمن الشباب الذين انضموا الي جماعات المجتمع المدني والتمويل الاجنبي فيما يتعلق ونذطر في هذا الشأن ابان ماتعلق بقضية جماعات المجتمع المدني ابان ثورة يناير وايام المجلس العسكري والمشير طنطاوي والمستشار عبد المعز وفيما يتعلق بقصية التمويل الاجنبي وكأن الاحداث تتلاحم مع بعضة بمعني ماحدث من شباب من المجتمع المصري وتعرضت علية في هذة الاونة قايزة ابو النجا عندما كانت وزيرة للتعاون الدولي ...الا أنة في هذة الاونة كان من ضمن تلك الشباب مجموعة من الشباب الامريكان وكان من ضمنيهم نجل وزير النقل الامريكي وكانوا تلك الشباب حبسوا علي ذمة افعال مناوئة تضر بالصالح والامن المصري العام وهو ماعرضهم للمسائلة القانونية وعرضوا علي المستشار عبد المعز وكانوا هيحاكموا هايحاكموا لو تتدخل هيلاري كلينمتون ووضعت العقدة في المنشار امام المجلس العسكري وامام المشير طنطاوي والذي لم يحتمل ان يجابة الامريكان وأرغم عبد المعزان يحكموا عليهم بكفالة وقد كان وتم دفع الكفالة من السفارة الامريكية وافرجوا عنهم وطارو الي امريكا ولم بعدو بعد ذلك وقامت الدنيا حينذاك ولم تقعد حتي ان مجلس القضاء الاعلي كان سيحاكم المستشار عبد المعز لو تتدخل المشير طنطاوي....ونرجع مرجوعنا الي قضية رجيني وتشابة ماسلف ...أنما طبعا مع الفارق بمعني ان الجاسوس رجيني قتل من قبل الاجهزة الامنية بمصر ويطالبنا السيسي بأن نقف وراء السلطة بالدولة بالتكتم والاحتراز من الجانب الايطالي .....أزااااااااااااااااااي بقي ...يطالبنا بما هو مخالف بصحيح القانون ويرجع ويقول علينا مش وطنين في اشارة في خطابة اللي قبل الاخير ويقول فية ان الجانب الايطالي بيستقي اخبارة مننا احنا ويقولوا لية ان هذة الاخبار من عندكم ويرجع ويقول انتم اللي بتحطونا في مواضيع الاتهام وتناسي الجريمة .......أأأأز....زأأأأأي ازااااااااي ..؟؟؟؟؟؟؟؟ ازاي يطالبنا وبعدين يتشكك في وطنيتنا كمصرين محبين لبلدنا بعدم الانتماء ...ازاي أنتستر علي جرم فعلتة الاجهزة الامنية ....... ازاي ..وهذا ماااتضح مؤخرا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق