أنتو مين .....؟؟؟؟ بيعرونا بفقرنا ........!!!!! اللي هايجي جنب مصر هاشيللوا من علي وش الارض ...!! كلامات والفاظ جاءت علي لسان السيسي في طيات خطابة الاخير كانت وكأنة الغاز ولوغاريتمات لآغلبية المصرين والمتابعين للشأن المصري من داخل مصر وخارجة..تناولة البعض ممن لايعلمون بما ترمز لة تلك الرسائيل الخفية وماتحملة من معاتي الي مستقبلية بشيء من السخرية والاستهجان حتي ان البعض بالغ في سخريتة وقال ان القذافي عاد من جديد قي اشارة الي لفظ القذافي قبل مقتلة علي يد افراد من شعبة (( من أنتم )) الا أن فك شفرة تلك الرسائل والالفاظ المبهمة في خطاب السيسي الاخير لة دلالات ومعاني من الاحداث التي تمر بة المنطقة ومصر علي وجة التحديد وعلي وجة الخصوص السيسي شخصيا وماتحملة من تهديدات علي حياتة االشخصية والتي في الدهاليز تخطط لة دول خليجية بالاطاحة بة ولسان حالة تقول (( أحنا اللي جيبناك وأحنا اللي هانشيلك ) وواصل تلك الرسائل الي السيسي وعلية كان الرد بتلك الالفاظ بعالية من تلك المقالة والتي كانت بمثابة لوغز لدي المتابعين للشأن المصري وتناولوا تلك الكلمات بالسخرية والاهانة لشخص السيسي شخصيا قائلين ومعلقين علية بأنة مابيجمعش ..الا أن لتلك الالفاظ معاني وردود خفية وتحذيرات لتلك الدول الخليجية والتي تتأمر علية لآسقاطة وتناسوا هؤلاء أنهم سالفا وسابقا هم من تعاونوا معة للآطاحة بمحمد مرسي . تفسير خطاب السيسي الاخير تناولة حتي الاطباء النفسين وايضا المحللين السياسين واتفقوا جميعا ان السيسي يختزل نفسة في كلمة مصرفي الخطاب وان خوفة من ان يلقي مصير من أطاح بة في 3/7 جعلة يؤكد علي المصرين بأن لا يسمعوا لآحد غيرة فقط ومنذرا ممن يتخوفوا منهم بأن يدعوة وشأنة ويلتزموا الصمت . هكذا جاء خطاب السيسي الاخير تناول فية كلمة (( خللوا بالكم )) أكثر من مرة تارة لمؤيدية داخل مصر وتارة أخري للخلليجين منذرا لهم وبالبلدي كدة (( أحنا دفنينوا سوي )) أي أن السيسي استعمل لفظ خللوا بالك بمعنيين مختلفين تارة لمؤيدة خوفا عليهم وتارة لمعارضية منذرا لهم من توابع وردودعلي ما قد يقدمون علية من تتدابير ومؤمرات تحاك لة بأنة لن يلتزم الصمت تجاههم لدرجة أنة قال أنة هايشيلهم من علي وجة الارض . قي سياق خطاب السيسي ايضا وضح أنة ضاق ذرعا بالمسئولية لدرجة أنة قال لفظ تأخذ علية من قبل المعارضين لة وهو (( قال أية ....قال هاقول لفظ صعب قوي ...واللة العظيم لوينفع أباع لآباع ))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق