http://www.huffingtonpost.com/david-hearst/the-fatwa-of-ayatollah-el_b_8001206.htmlأن ماجاء بهذا المقال مفحأة لآغلبية المصرين وكأن كاتب المقال واحد مصري معايش للاحداث ...حتي أنة لم ينسي حلم السيسي من الاحداث ...حتي الشيخ قلقاسة وهو اللفظ الذي يطلق علي مفتي السلطة السابق علي جمعة ذكرة من أحداث تمهيدات مؤامرة 30/6 وما لاحقتة من احداث مهدت للسيسي ان يدخل سباق الترشح للرئاسة منفردا ومتزعما للسلطة بعد ان أستقال البرادعي من منصب نائب رئيس الجمهورية وهو الذي كان متفق علية من بعد تولي عدلي منصور الرئاسة كرئيس مؤقت للبلاد وتمضي خريطة الطريق الي خطوات الترشح للرئاسة يرشح البرادعي نفسة للرئاسة ويتولي السلطة كمطلب كما يتوهم السيسي من الشارع المصري ...الا أن الاحداث كانت لة راي اخر وهو معارضة البرادعي لفض اعتصامي رابعة والنهضة وأختلف مع السيسي ومع السلطة بمصر حينذاك ونأي بنفسة كم هو متوقع لاحقا وخوفا من المسائلة الجنائية لاحقا من المجزرة اللانسانية والتي شهدت فض اعتصامي رابعة والنهضة ...ونط البرادعي من المركب ونجا بنفسة لاحقا من تلك المسائلة الجنائية والتي هي ان اجلا ام عاجلا ستتحقق يوما ما بمشيئة الله ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق