من يعتلي سدنة الحكم بمصر الان ...السيد عبد الفتاح السيسي ..من أجل أن تستقر الاحوال بالبلاد سلك طرق غير سوية جعلتة بمنأي عن سبل طرق الراي الحر والتعبير المحترم وبعد بالدولة عن تكوين فكر رشيد لمواطن محترم تحترم الدولة أدميتة ..هيبة الدولة مصطلح فضفاض لمن يريد تطبيق هذا المصطلح بأي بلد من بلاد العالم ..وينطبق عذا علي سلوك من يطبق هذا المصطلح فأذا كان رجل يضطبغ بصبغة العسكرية فنجد مايطبقة الان عبد الفتاح السيسي وبعد عن مصطلخات تانية محترمة بأحترام أدمية مواطني البلاد من أحترام أرئيهم وتقويم سلوكهم اذا أحتاج الامر ..اي المعالجة بمعني وبأمانة أجدا ان الحوار هو السبيل الوحيد لمعالجة الافكار المتطرفة واي انسان متطرف سلوكيا يبغي الفساد بالارض وليست بطرق القمع وغطرسة القوة وهو مأئؤكد علية من أحترام الدولة بأحترام أدمية مواطنية ...اي ان مصطلح هيبة الدولة مقرون بالقيم والمثل العليا وليست الغطرسة لتحقيق هذا وهو مانحن علية الان وللاسف فبعد أن مني اللة علينا برئيس يعي ويفهم مصطلح أدمية المواطن ( محمد مرسي )صحيح أنة أستعمل المرونة بأكثر من اللازم في مواقف الا أننا نلتمس لة العذر في ذلك وذلك لآنة كان مدرك ان الدولة خارجة من ظروف ثورية والمواطنين في حالة أستنفار وعلية غكان يتعامل بحكمة في ذلك ..وكل ذلك من اجل ان يرفي بأدمية المواطن المصري الذي يستجق ان يحيا حياة كريمة هنية بعد معاناة في كل شيءومر بطرف جعلتة يتكبف علية وهو مايحسب لنا كمواطنين مصرين وهو التغلب علي الصعاب بنفس راضية ..ومن اجل ذلك ايضا الرئيس مرسي كان عندة حس مرهف بمواطني بلدة وعلية غمصطلح هيبة الدولة يفترق تطبيفة من محمد مرسي كرجل ديمقراطي ذو خلفية مدنية متدينة وسولك محترم مقرون بصبغة تعاليم الاسلام النبيلة .أنما عبد الفتاح السيسي اولا سلك مسلك غير قويم وطرق وخطوات غير معتدلة للآعتلاء للسلطة فقد اطاح بالرئيس الشرعي المنتخب ديمقراطيا بالبلاد .. ويطبق مفهوم مصطلح هيبة الدولة بأسلوب مغالط فية مما افقدنا اهداف 25 يناير والتي كنا وضعنا اقدامنا علي اول عتبات أدمية المواطن المحترم وهي التعبير برأية تعبيرا محترما لايتعدي اصول اللباقة والاحترام وهنا وقفة فليس معني ان اعبر براي تعبير نقديا ان اتعدي حدود اللباقة واساليب الاحترام في التعامل واريد ان اقول ان من يتعامل علي هذا النحو ليس علية كسلطة أن اعاقبة وانما اقومة نعم اقومة بمعني ان استعمل الحوار كمنهج انتهجة في تقويم سلوكة من تختلط علية اساليب النقد السوية ومن هنا ارتقي بالذوق العام بالتعامل وسوف يكن اداة ومثال لآخرين ينتهجوا مثل تلك السبل في التعامل ...انما مايحدث الان للاسف هيبة الدولة مقرونة بغطرسة القوة واستعمال السلاح من قبل السلطة ...واكررة ليس تطبيق مصكلح هيبة الدولة يفعل بطرق تعسقية وغير ادمية مع مواطني الدولة فسوف يؤدي الي مانحن فية الان من عدم احترام القانون وافتقاد الهوية المصرية وافتقاد الانتماء ..اي ان مصطلح هيبة الدولة مالم يتم تطبيفة بطرق سوية فلسوف بؤدي الي نتائيج عكسية تؤدي بالاخر الي افتقاد المواطن لآدميتة وايضا سيفقد انتمائية لبلدة وهو علي ارضية وهذا اخطر مايكون ان يشعر مواطني الدولة انهم غرباء ببلديهم وهو ماقد يؤدي الي العنف لاحقا وتخريج جيل من المجرمين والمشاغبين
والمفتقدين للهوية وايضا المفتقدين للانتماء بمعناة الصحيح .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق