بالاصالة عن نفسي وبالنيابة عمن هم في حالتي من عموم المواطنين بفهمهم البسيط فيما يتعلق بالمواد القانونية ...اقول ياخونا ( المخاطبة للقانونيين ) أرحمونا بقينا مش فاهمينا ..احيانا نسلم لرأي ونقتنع بة متوسمين فيمن نستمع لة ان فقية دستوري وقانوني وعلية نسمع ونسلم ونقتنع ..ونفاجأ فيما بعد برد يضاد وينافي نفس الراي الذي سمعناة وأقتنعنا بة وسلمنا بة وتختلط الامور وتلتبث المفاهيم ..ونفاجأ في هذة الحيرة ان يطلع علينا أيضا رأي ثالث وينفي الرأيين السابقيين ويأتي برد ومفهوم اخر يناهض الفكرتين السابقتين ويذكر نقطة جديدة لم تكن في فهم ولا منظور الفكرتين السابقتين ...نطلع من كدة بأية ..؟ نظلع من كدة بأن مواد القانون في احيانا كثيرة فيما يتعلق بمواد الدستور وتأسيسة تشابة كبير وعلية فتجد ان احيانا نفر من القانونين يتمسك بمادة قد تشسابة في المضمون ولكن تختلف في التطبيق مثلا ومن هنا يأتي الخلاف والتخوف من الطعن وعلية الالغاء ..اي ان تخوف القانونين الان من بعضهم البعض والوقوف علي غلطة والترصد جعل القانونين يفكرون الف مرة قبل الاقدام علي اي نهج او اي سلوك مما جعل التخبط بالشارع والراي العام هو السمة الغالبة الان علي المواطنين ومايحدث من تأسيسة الدستور...اليوم الغيت بحكم محكمة وبالامس القريب ايضا حلت من قبل القضاء الاداري ..واليوم يتحفظ البعض من حل التاسيسة باستقالات حتي لايتم ماتم في حالات سابقة ..ولا فاهمين حاجة ...يأخونا ارحمونا بلاش فرض العضلات دية في اختصاصكم كقانونين كل واحد يظهر مدي قدرتة ومفهوميتة ويعترض علي مبدء هو في الاصل قانون ومعمول بة ...عيب جدا ان يعترض قانوني علي قانوني ..الاطباء يأخونا في خصوصياتيهم عندما يعرض مريض علي طبيب وهو بالامس عرض علي طبيب اخر وشخص الحالة علي انة مثلا برد واعطاة دواء لهذا البرد الا انة لم يشفي مما دعاة ان يلجأ الي طبيب اخر ويشخص المرض ويسرد لة المريض بأنة عرض علي طبيب اخر وقال لة انة برد وشخص الحالة علي هذا ..الا ان الطبي المعالج رأي غير 1ذلك ولكنة التزم الصمت احتراما للطبيب الاخر ولم يقل للمريض ما يخالف عن تشخيص الطبيب الاخر ولكنة صاغ بطريقة محترمة حتي يتلافي عيب طبيب مثة في التشخيص وحتي لا يلعنة المريض ...هكذا هي التعرض للمواقف الحياتية وهي الالتزام ..الالتزام ..الالتزام ..يأخونا واحترام ارؤنا لبعضنا البعض وعدم التباري علي حساب الشعب ..مايحث الان بالساحة ماهو الا بلبلبة قانونية مفادة مانراة الان عدم استقرار علي الساحة السياسية بالبلاد ...اهل الاختصاص ..اهل الثقة ..عندما عرض علي التعديلات الدستورية في 19/3/2011 علي اشعب في استفتاء عرض علي الشعب مواد القانون كاستفتناء ولا عرض توافق ام لا... هو دية مربط الفرس عامة الشعب وقد يكون 80% من الشعب لا يلمون بالقانون وعلية ..اسألوا اهل الذكر ان كنتم لاتعلمون.. بمعني التسليم والتصديق نحن عامة الشعب بالاستفتاء بنعم او لا وعدم الوقوف امام كل مادة والتفحص لة وعلية يؤشر المستفتي بمادة مادة في غرفة الانتخاب ..علي هذا ولو هو متخصص يبقي عايزلة ساعة في التسع مواد الذي استفتي علية ... اريد ان اقول التسليم والتصديق لاهل الثقة والاختصاص مفترض فيهم دون التشكيك فهم الادري والالتزام علي ذلك من قبل القانونين بعضهم البعض اول من يلتزموا لهذا ولانري ما رايني من البعض حاقدين محانقين علي تميز المجلس العسكري وانتقاء المستشار طارق البشري برئاستة للجنة والتعرض لة بأسليب رخيصة مفادة والتعليق علية انة ضعاف النفوس وحاقدين وحانقين علية ..يبقي من الاخر هي محاربة واعداء حزب النجاخ في كل مهنة يطلعون وينبشون حتي يظهروا علي الساحة . اخيرا ياسادة رحما بنا استقروا علي راي والتفوا وري الرجل الحكيم النزية المستشار حسام الغرياني وخلصونا من التأسيسية دية اللي خلاص فاض بينا الكيل وقربنا نقول ونفوض الامر فيكم للة ..من اجل مصر استقروا وانجزوا من اجل مصر والاجيال الناشئة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق