الأحد، 26 أغسطس 2018

مساومة+ليلةالدخلة+الذهب+ابوقرنين+ابوشخة +بائع الفلافل

سردا لما سيق ان جاء بمقالة قانون الايجارات الجديدة..نستكمل الحديث بعد تفاقم الاحداث فقد حدث ان بلغ ذلك الجار عن تلك مالكة العقار تنفيذ الاحكام وبالفعل اتوا الي البيت ومن بعد ذلك تم الشجار وذهب ذلك الجار الي القسم لعمل محضر ومن بعد ذلك المحضر توالت الاحداث فقد حدث وذلك من جانب مالكة العقار للتغطية عن تنفيذ الحكم ان تفاهمت مع من بالقسم عن غض البصر عن تنفيذ الحكم ولكن بمقابل عشرة الاف جنية ..ووجدت مالكة العقار ان هذا المبلغ مبالغ فية وعرضت خمسة الاف جنية الا ان الظابط رفض واختلفا في المساومة... وللحديث بقية ...نستكمل .....ليلة الدخلة ..فية عجب العجاب فية الغرابة ...فية الفكاهة ...فية السذاجة...فيةعدم المسئولية من الاهل ...صحيح لما يكون في ...مثلا عريس وعروس في مقتبل العمر ..وليس هذا فقط وانما أيضا وللامانة ليس هذا دليل علي الهبل والعبط فهناك زيجات أيضا بتكون في مقتبل العمر وبيكون الزوجين متفاهمين نصحين فاهمين واعين ..انما في حالة التيس الوسطاني ...وليس ادل علي ذلك واحد تيس هايقترن بزوجة الانوثة تمثل فية الهرمون فقط انما لاتعرف شيء عن الأداء ولاتعرف شيء عن المقابلة ...المقابلة بمعني تكيف الحدث بمعني معايشة الحدث بمعني الفعل ورد الفعل وبالذات في هذا الوقت والذي بالضرورة ينبغي فية البعد عن أي مهاترات او عدم وفاق او عدم ثقة او موقف ينزع جو الالفة والمحبة ...وزد علي ذلك ان يكون العريس اهطل ...تبقي مصيبة    ...أنما مصيبة فكاهية وهذا ماحدث ...وسط سكون الليل والناس نيام ودخلة هذا التيس الوسطاني مع الغندورة المتغندرة ...اتنين هبل ماجمع اللي ماوفق ...سبحانة وان يأتي من ثمرة هذا الجماع المضحك جنين يبقي لا نملك سوي ان نقول سبحان اللة ...انما مش قبل ان اسرد خلفية او كواليس ماحدث بتلك الليلة العصيبة بكل ما يسكن بالمنزل ...فحدث وسط السكون والكل نيام ان حدث صريخ بصوت عالي ومن بعد ذلك سكون وصمت لمدة كبيرة مما دعي والدة التيس الوسطاني ان ترسل بأخو التيس الي الدور الاعلي ليستوضح الموقف وليتطمئن علي العريسين الا انة فوجأ انهما مغشي عليهما ...نسيت ان اقول ان اهل العريسين كانا مدركين لعبط العريسين او التيس الوسطاني علي وجة التحديد مما جعل اهل العروسة ان يفض غشاء البكارة للغندورة بالطريقة البلدي ..المهم طلع اخو العريس (ابو شخة) ووجد العروسين مغشي عليهما فنادي امة ...وتوالت الاحداث وللحديث بقية ..حدث من بعد ذلك ان توالت الاحداث علي عدم وفاق من حماة الغندورة وايضا من اهل الغندورة وعلية فتعاملت الغندورة المتغندرة مع التيس الوسطاني علي ان اهطل واهبل وعبيط حتي انة في مشاجرة من ضمن المشاجرات قالت لة انت هاتعمل فية راجل ..سكت ..ومن بعدة ام الاهطل التيس الوسطاني نبهت علية بأن لايطلع لة وعلية وجدت نفسة الغندورة وحيدة لايؤنس وحدتة سوي الشباك والشباك بة امامة بائع الفلافلا وحدث التعارف والتلاقي وعوض بائع الفلائل وجود التيس الوسطاني واثمرت من تلك العلاقة الغير شرعية بنت ...وكانة الغندورة تعاقب حماتة قبل ان تعاقب التيس الوسطاني الذي لايفرق معة فهو لايدري ويكفي علية بعد ان عاود الطلوع بعد ان شعرت حماتة بتلك العلاقة الغير شرعية ان نبهت علي التيس بأن سعاود الطلوع الية ..فكانت الغندورة عندما تريد ان تأكل فلافلا ان ترسل الواطي ابو قرنين الي بائع الفلافلا ليشتري لة الفلافل ولسان حال بائع الفلافل يقول لة هي بعتتك ...معاك حاجة تاخد فية ولا هتاخد في قرطاس ياقرطااااااااااس اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة وللحديث بقية .

السبت، 2 ديسمبر 2017

A meeting of theRivals / call or agreement .. Alsisi .. Shafiq ((behind the scenes))

The recent events in respect of the fact that the team came to us Shafiq to give a statement of the bid to stand for elections .. Since that moment and events in Egypt and the political leadership in tension and anxiety, fearing that the hidden importer and import that everything on your eye Yatagar and remained hidden Mstor and all the cards of the game is exposed and now or opponents Or say how you say that you and how much will be determined from the meeting allies, who will deal and Maasfr of the events between the two rivals or allies will also split the meeting that they will be allies or Metamtien for the benefit of Egypt and I will say at the expense of Egypt's interest because I know their patriotism Monday but in their different views NS. I look at the National Mursi and the difference between national Morsi and national Sisi or Shafiq or patriotic former President Mubarak was condemned by the name of an important national identity but a national thief ...


The meeting, which was held yesterday since Shafiq came to Cairo airport and took him to meet Sissi and the meeting was ... Say any in the meeting Dia keep an account of me ... Say that the important thing .. Say that I expected ... Say that I guess. It is normal that the peace between the two on the basis of the military background and what is customary for the Sisi is a person who is a compliment and also the team is a person who is always polite and polite. The meeting will be wise. Considerable considerations of preservation and respect. Regardless, Shafik knows very well that if he is not flexible in the dialogue, he will open the file of old cases that have been preserved In fact, Al-Sisi knows that Shafiq is now behind the world public opinion, which is represented in all the international satellite channels and international political media in all the networks and networks that influence the international arena and the world opinion. The two are reserved for some and reserved for some papers. The two are almost identical to the point of weakness and strong are also almost equal. Regardless of the Sisi power .. It is important that the contact of strength and weakness on both sides is equally significant ... But the difference in this will be in favor of those who are skilled in the agreement and implement literally and fulfill ... and this will be clear What is important is peace and the start of the talk of Mtibp by Sisi to come to speak ok what is required .. So on the tongue of the team, individual Sisi, saying agree ... Avoidance of running for elections, but learn the political responsibility and the economic plan and Mzari and mandate duration is left for a period of Secondly, it is necessary to complement at least to implement some economic projects that are beneficial to the economy, and as a participant and executor of those projects, which will document the history in my name and honor. Shafiq responded and became in a difficult position to disagree with Hamdeen Sabahi's position when he announced that he would run for the elections. The team resented the idea of ​​ostentatious honor Al-Souri for running the elections, and he is the one who is the personal figure of the team and Salouka of the year is a stubborn and stubborn figure ... What is important is that he does not want to clash with Al-Sayes and agree that the fund in the other is Al-Faisal and the two parties agree. He explained the events later. Fulfillment and commitment to the covenant in the agreement is documented with sincerity, honesty and fulfillment and leave the reader with speculation about what will happen next......

لقاء ....ام أستدعاء ...شفيق/السيسي ..((ماخلف الكواليس))

الاحداث الاخيرة فيما يتعلق منذ ان طلع علينا الفريق شفيق بألقاء بيان عزمة الترشح للانتخابات ..ومنذ تلك اللحظة والاحداث بمصر والقيادة السياسية في توتر وقلق مخافة ان يبان المستور والمستور بان وكل شيء علي عينك ياتاجر وبقي مافي  مستور وكل اوراق اللعبة اصبحت مكشوفة والندين الان او الخصمين او قل كيفما تقول ان شيئت وكم سيتحدد من اللقاء حليفين والذي سوف اتناولة ومااسفر من احداث مابين الخصمين اوالحليفين كما سيسفرعنة اللقاء من انهما سيكونان حليفان او مطواطيئان لحساب مصلحة مصر ولااقول علي حساب مصلحة مصر لاني اعي وطنيتهم الاثنين وانما بنظرتيهما المختلفتان  فنظرتي انا لوطنية مرسي وفرق مابين وطنية مرسي ووطنية السيسي او شفيق او وطنية الرئيس الاسبق مبارك فقيل عنة علي لسان شخصبة هامة انة وطني بس انة لص وطني .. .


اللقاء والذي تم بالامس منذ ان وطأت قدم شفيق الي مطار القاهرة وأخذتة عربة للقاء السيسي وتم اللقاء ...أتقال اية في اللقاء دية يبقي سرد مني ...قل ان شيئت الهام ..قل ان شيئت توقع ...قل ان شيئت تخمين ...قل ان شيئت استنتاج من معطيات الاحداث ربما ..المهم اللقاء اتقال في اية ...طبيعي ان يتم السلام بين الاثنين علي اعتبارالخلفية العسكرية وبماهو متعارف عن السيسي انة شخص مجامل وايضا الفريق شخص لبق مهذب فطبيعي ان اللقاء سيحكمة اعتبارات حفظ ذات البين والاحترام المتبادل بغض النظر ان شفيق يعلم جيدا انة مالم يكن مرن في الحوار فلسوف تفتح ملف القضايا القديمة والتي حفظت وعلية فأنة متحفظ وفي المقابل يعلم جيدا السيسي ان وراء شفيق الان وفي نفس اللحظة التي يقابلة فية الراي العام العالمي متمثل في كل المحطات الفضائية والاعلام السياسي الدولي بكل خيوطة وشبكاتة المؤثر تأثير فعال في الساحة الدولية والراي العام العالمي ..أذن الاثنين محتاطين لبعض ومتحفظين لبعض واوراق الاثنين تكاد تكون متشابهة لحد بعيد ونقاط الضعف والقوي  ايضا تكاد تكون متساوية .بغض النظر ان السيسي بالسلطة..المهم ان تماس القوة والضعف من الجانبين متساوي لحد كبير ....أنما الفارق في هذا سيكون لصالح من هو امهر في الاتفاق وتنفيذة حرفيا والوفاء بة ...وهذا ماسيتضح لاحقا ..المهم تم السلام وبدء الحديث بمعاتبة من جانب السيسي الي ان وصل الكلام الي طيب اية المطلوب ..هكذا علي لسان الفريق فرد السيسي قائلا نتفق ...مافي مانع من الترشح للانتخابات لكن تعلم المسئولية السياسية والخطة الاقتصادية ومشواري وولاية المدة متبقي بة مدة ثانية ولابد من اكمالة علي الاقل لتنفيذ بعض المشاريع الاقتصادية والتي مردودة طيب علي الاقتصاد وعلي كمشارك ومنفذ لتلك المشاريع والتي سيوثقة التاريخ بأسمي واتشرف بة ....رد شفيق واصبح في موقف صعب لايختلف فية عن موقف حمدين صباحي عندما اعلن انة سيخوض الانتخابات ..وظهر ان الفريق امتعض لفكرة التشريف المظهري والصوري لخوض انتخابات وهو ماتأباة شخصية الفريق وسلوكة العام فهو شخصية مثابرة وعنيدة ...المهم انة لايريد ان يصطدم بالسييس ووافقة علي ان يكون الصندوق في الاخر هو الفيصل واتفق الطرفان وهو ماستوضحة الاحداث لاحقا من ان سيكون الاتفاق المبرم اتفاق الزامي بحذافيرة علي خلفيةاللعب بالصناديق ام ان الوفاء والالتزام بالعهد في الاتفاق موثق بالاخلاص والصدق والوفاء    واترك للقاريء تكهنات بما سيحدث لاحقا .

الأحد، 21 مايو 2017

Trump between internal and external discontent....

Since the first moment of candidacy for the US presidency and criticism, and for Russia not to interfere in the elections Trump success and took over the presidency of America Hillary ... That is Trump's success through an enemy and a bitter opponent of the Americans, which defies the leaders of the two major parties in America, the Democratic and Republican and recently met to take over the investigations in a recent publication in newspapers The truth of these words and appointed a special investigator to investigate in this matter, the FBI's director Robert Mollerbdp approval of the US Department of Justice in this regard ... Trump commented on this (that is not taken as President of the country in this regard as "This puts the interests of the country at risk, which means that he is troubled and confirms that things are things ... He also said that this is exposing the country to a rift in American society and division.
This is the internal view of the country and, according to the man, that created a division and a rift in American society and the right man with the orientations of the unfamiliar and not true at all created a visible division and a rift in the American society is visible.
Or the external acceptance of the man, even the Europeans accept the pressure of the considerations of his rhetoric in the midst of the elections that we protect you and give in exchange for our protection to you (ie Europeans), that the satisfaction, not even from the allies of America in the indignation of the Europeans clear

As for the core issues, the world is dealing with the Islamic entity in the world arrogantly as well as on the Asian side and the issues of war and missiles launched by Korea's protection ... exposure to the individual exposure after China waved no interference, that is the beginning of political confusion in the exposure of crises and events occur The world.
                                                                           In the end, if this investigator were to be proven about Russia's defiance of Trump on Hillary in the recent election, it would be a pre-emptive step for Trump's ex-post-runner-up with former President Richard Nixon in the Watergate scandal and resign from office.
                                                                         Yatri will happen
                                      This illustrates the events in the following days and that for tomorrow the theory of a relative .......

الجمعة، 19 مايو 2017

ترامب بين القبول الداخلي والخارجي .

منذ الوهلة الاولي لترشحة للرئاسة الاميركية وعلية الانتقادات ولولا تتدخل روسيا في الانتخابات مانجح ترامب ولتولت رئاسة اميركا هيلاري ...اي ان نجاح ترامب اتي من خلال عدو وخصم لدود للامريكان وهو ماترفضة قادة الحزبين الكبيرين بامريكا وهما الديمقراطي والجمهوري واجتمعا مؤخرا لتولي التحقيقات فيما نشر مؤخرا بالصحف من صحة تلك الاقول وعينوا محقق خاص للتحقيق في هذا الشأن وهوالمدير السايق لمكتب التحقيقات الفيدرالية روبرت موللربعد موافقة وزارة العدل الامريكية في هذا الصدد ...وعلق ترامب علي هذا (اي انة لم يؤخذ برأية كرئيس للبلاد في هذا الشأن علي اعتبار انة خصم وذو مصلحة في ذلك وعلية لم يؤخذ براية ) ان هذا يعلق مصالح البلاد الي خطر داهم وهو مايعني انة مضطرب ويؤكد ان في الامور امور...كما قال ان هذا يعرض البلاد الي شرخ في المجتمع الامريكي وانقسام .
هذاعلي وجهة النظر الداخلية بالبلاد وعلي حد قول الرجل انة اوجد انقسام وشرخ بالمجتمع الامريكي وصحيح الرجل بتوجهاتة الغير مألوفة والغير صحيحة بالمرة اوجد انقسام ظاهر وشرخ بالمجتمع الامريكي ظاهر للعيان .
ام عن القبول الخارجي لة فالرجل حتي الاوربين يتقبلونة عن ضغط بأعتبارات تصريحاتة اللاذعة في خضم الانتخابات من اننا نحميكم ولاتعطون مقابل حمايتنا ليكم ( اي الاوربين ) اي ان الرضا حتي لم ينالة من حلفاء امريكا في سخط واضح من الاوربين تجاة 

اما فيما يتعلق بالقضايا الجوهرية والسخنة بالعالم فنجد انة يتعامل مع الكيان الاسلامي بالعالم بغطرسة وايضا علي الجانب الاسيوي وقضايا الحرب والصواريخ التي تطلقها كوريا الشماية ...تعرضة لة تعرض منفرد بعد ان لوحت الصين بعدم التتدخل اي انة علي بدايات تخبط سياسي في التعرض لآزمات واحداث تحدث بالعالم .
                                                                           في النهاية لو ثبت لهذا المحقق فيما يتعلق بتتخل روسيا لترجيح كفة ترامب علي هيلاري في الاتخابات التي حدثت مؤخرا فلسوف تكون خطوة استباقية لآقالة ترامب من منصبة كم حدث سالفا مع الرئيس الاسبق ريتشارد نيكسون في فضيحة وترجيت واستقال من منصبة .
                                                                         ياتري سيحدث ذلك
                                      هذا ماستوضحة الاحداث في الايام الاتية وان لغدا لناظرية لقريب ...

الأحد، 7 مايو 2017

بموضوعية وأنصاف.

نمر الان بمصر بمنعطف ونحن فية منذ عام 2013 وعلي وجة التحديد منذ الاطاحة بالرئيس محمد مرسي والي الان ظروف واحوال البلاد واحداثة تتشكل من خلال تلك الاحداث وأخر تلك الاحداث والحدث الجلل الان هو ان كل من هب ودب يأخذ أنتقاد الازهر والمرجعية الاسلامية بمصر بالنقد والتجريح حتي ان وصل الامر الي ان سفية من الصعاليك يعلنة صراحا ويقترح قانون بعزل شيخ الازهر وهذا الصفية الوضيع مؤيد بل ومشارك فعال في المسرحية الهزلية المسماة ب30/6 أي ان رؤيتة للاحداث تتجنب زاوية الحق في الحكم علي الاشياء ...نعم يتجنب زاوية الحق في الحكم علي الاحداث بمعني ان لو سألتة وماذنب من هم الان بالسجون والمعتقلات وعلي رأسيهم الرئيس الشرعي للبلاد مرسي ....؟؟؟ هيرد ويقوللك طب ماالبلاد كانت رايحة في داهية ايام مرسي ....هذا جوابة الضيق الافق بأعتبار انة لايري الان المنطقة العربية بأسرها رايحة الي فين ولن اقول ولن اقارن بين اوضاع البلاد من كل ناحية سواء ان كانت افتصادية او سياسية او اجتماعية في عام 2013 والي عام 2017 الذي نحن فية الان من احوال أكيد الاوضاع في 2013 افضل كثيرا عما نحن علية الان ولن اتعرض الي ماسوف ألت الية الان المنطقة العربية بأسرها الان وسأكتفي بالتلميح والاشارة الي ان يطالب المتغطرس الامريكي القابع بالسلطة الان بحق الحماية والجزية من كافة دول الخليج والتي بالفعل بدأت موافقة الملك سالمان بأستثمار مائة مليار دولار اسثمارات فعالة علي ارض الواقع بأمريكا في دلالة علي ارضاء المتغطرس الامريكي والذي يعلنة صراحا نحن نحميكم من أعداء بالمنطقة ولا تدفعون جزية تلك الحماية في اشارة الي القواعد العسكرية الامريكية بالمنطقة ...لن اتعرض لتفاصيل وانما مقالي موجة بالضرورة الي مكانة الازهر في العالم الاسلامي وشيخة كصفة اعتبارية لايمكن المساس بة من جانب القيادة السياسية بالبلاد بأعتبار ماقد سلف ويؤسف لذلك ان الشيخ احمد الطيب هو من اعطي تلك الحق للقيادة السياسة بالبلاد الان من دس انفة في الازهر وشئونة بأعتبار ماسلف من جانب الشيخ احمد بتعاونة مع القيادة السياسية الان بالبلاد سابقا فيما يتعلق بأحداث يوم 3/7 والظهور العلني لشيخ الازهر في اشارة بالتأيد بتلك الانقلاب علي رأس السلطة بالبلاد والمتخب انتخاب ديمقراطي الرئيس مرسي ...سقطة يعاقب علية الان الازهر كلة ..معذرا أنما الاحداث الان تتضح يوما بعد يوم ومن هو قابع الان بالسجن دون جريرة او ذنب اللة لن يتركة ابدا لآنة وبأمانة كان امام نصب عينية حالة البلاد في تلك الظرف والتي يحكم فية البلاد ...وكان يراعي الله عزوجل في كل كبيرة وصغيرة تتعلق بمسئولياتة تجاة الوطن ويأتي من في السلطة  ويطيح بة ويضعة بالسجن ...أكيد شيء غير مرضي اطلاقا حتي لمن هو برأس السلطة  . الازهر لة قانونة الخاص بة كم ان هيئة كبار العلماء كمرجعية تشاورية فيما يتعلق بأحوال المسلمين هيئة محترمة وكفيلة بالتعرض لمثل تلك السفهاء والرد عليهم بالبرهاين والدلائيل في دحض دوافعيهم والتي قد يساندهم فية القيادة السياسية بالبلاد ...

الثلاثاء، 25 أبريل 2017

راعي الكنيسة الام بمصر (الكاثوليك)

After Palm Sunday jihad massacres, Pope Francis to Egypt to reach out to Muslims زيارة في وقت بالغ الحرج وكان راعي الكنيسة ومن حولة يشاورونة بالغاء الزيارة او تأجيلة لما تمر بة من احداث واضطرابات حدثت مؤخرا للمسحين في الاسكندرية وكنيسة طنطا بالغربية ...زيارة اصر علية راعي الكنيسة وهو في ذلك محق فالاضطرابات بالعالم تشهد الان نموا صاعد ومصر محور وضلع اساسي من تلك الاضطرابات والتي تشهدة مصر ويشهدة العالم أجمع نتيجة مابعد ماحدث من ثورة جليلة هي 25/ينايروهي ومن بعد انتخاب رئيس مدني يطاح بة وتنعكسي الاية من عهد للديمقراطية الي عهد مختلف ...راعي الكنيسة سيقابل القيادة السياسية بمصر وايضا سيقابل الشيخ احمد الطيب شيخ الازهر واكيد فضيلة الامام احمد الطيب سيتحدث الية من انتهاكات تحدث للآغلية المسلمة المضهدة ببورما من قبل الروهينغا هناك ..انتهاكات لابد من المراجعة فية وايضا لابد من محاسبة السياسين بتلك الدولة علي ماحدث من مجازر في حق طائفة مسلمة لم يحدث منة شيء مطلقا ..لابد من المحاسبة لآن ذلك ينعكس بدور سلبي في الشحن الطائفي ونحن نرحب بالمساحات المشتركة بالاتفاق لا بالمساحات المتناحرة بالاختلاف وعلية لابد من محاسبة من يغضون النظر عن تلك المخالفات والمجازر والتي من تلك الفئة تحت نظر ودوافع القيادة السياسية بتلك الدولة بأسيا .https://cdn.jihadwatch.org/wp-content/uploads/2017/04/Francis-and-Tayeb.jpg